الناظر المبصر والناظر الناعم الحسن، من اللغات التي يتم دراستها وفق قواعد اللغة العربية، لأنها تشكل الأساسي المعرفي الإملائي وهو الجانب الذي يهتم في دراسة العلامات الإملائية، وهي الكتابة الصحيحة للمحتوى الكامل منها الحروف التي تلفظ ولا تكتب والعكس صحيح، وهي الجروف التي تعتمد على الإشارات مثل العلامات الأصلية في اللغة العربية وجميع قواعدها الإملائية، وهو ما سنتعرف عليه من خلال تصحيح عبارة الناظر المبصر والناظر الناعم الحسن | كيف تفرق بين الظاء والضاد من المواضع المهمة التي تشغل بال قطاع كبير من الناس، وتمثل لهم مشكلة حقيقية تعوق قدرتهم على التواصل مع الآخرين، والخلط بين الضاد والظاء قديم ومشهور، حتى ألَّف فيه كبار اللغويين رسائل وكتبًا مشهورة، مثل: الفرق بين الضاد والظاء للصاحب بن عباد، زينة الفضلاء في الفرق بين الضاد والظاء لأبي البركات الأنباري |
---|---|
رابعا: شدةُ العنايةِ ، ومحاسبةِ النفس عند كل كلمةٍ يُشتبَه فيها ، والرجوعُ إلى معجماتِ اللغةِ ، لمعرفتِها |
عكس باقي اللغات التي تزدهر، كالإنجليزية والصينية | فيخرج النص بطريقة مشوهة ، وجدت هذا الموضوع ونقلته لكم لكي نستفيد منه ؛ يقول الكاتب: وجدت كتاباً لأحد العلماء وهو ابن الحداد المهدوي وقد أعجبت بفكرة صاحبه وحسن جمعه |
إجابة السؤال : العبارة الأصح إملائيا الناظر المبصر والناضر المبصر الحسن | ويُمكنُ معالجةُ هذه المشكلة بعدة طرق، أبرزها: 1 - التفريق بين الضاد والظاء من حيثُ المخرج: هناك فرق بين الضاد والظاء في المخرج، ولا يصحُّ لنا أن ننطق بِهما بدون تفريق، فهذا خطأ فاحشٌ |
---|---|
ربما لو كانت الشواهد السابقة في مقطع إملاء لعجز البعض عن كتابتها بالشكل الصحيح ولكن في نهاية هذه الصفحة يستطيع كل شخص التفريق بين الحرفين السابقين.
6