تختلف عن السلالات الإفريقية بفرائها الأدكن وجسدها الأطول | اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2007 |
---|---|
أما أسرع الجماعات الدينية نمواً في البلاد فهي المسيحية الكاريزماتيكية | وتتراوح جغرافيتها وبيئتها المتنوعة بين الساحلية |
تقدم الفهود على الاقتيات بأسرع ما يمكنها بعد نفوق الفريسة، تحسبًا لوصول ضوار أخرى قادرة على سلبها إياها.
14وكانت قد اقتبست هذه الرياضة أيضًا من الفرس والمصريين عن طريق التفاعل الذي حصل جرّاء التبادل التجاري في بادئ الأمر، ومن ثم جرّاء ، وكذلك فقد اقتبس الصليبيون هذا الأمر من العرب خلال فترة ، ونقلوه إلى حيث مارسه عدد من النبلاء | مؤرشف من في 04 مارس 2011 |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2007 | إلا أن نسبة المسلمين كانت موضع تساؤل من البعض الذي ذكر أن نسبتهم قد تقترب من 30% من عدد السكان |
ولعلّ السبب الذي دفع العرب لتطلق هذا الاسم على تلك الحيوانات هو بيئة وطبيعة الفهود ذاتها، ففي شبه الجزيرة حيث الطقس حار، تميل معظم السنوريات إلى الخمول والنوم معظم ساعات النهار الأكثر حرًا لتقتصد في مخزون طاقتها الذي تحتاجه في الصيد، وبما أن الفهود أسرع تلك ، فإنها تتفادى الإرهاق أكثر من غيرها كي تستطيع العدو وراء فرائسها في تلك البيئة الحارة، حيث يمكن لأي كائن حي سريع أن ينفق بسهولة جرّاء الإرهاق | وكانت كلا الفهدتان قد تزاوجتا مع ذكر قُبض عليه في إقليم الترنسڤال حيث وردت تقارير عديدة تفيد بوجود ملوك الفهود في تلك النواحي |
---|---|
تصطاد الفهود في وضح النهار على العكس من معظم السنوريات الأخرى ليلية النشاط، وغالبًا ما تقدم على ذلك في الصباح الباكر أو عند الغروب، أي خلال أكثر فترات النهار برودةً والتي لا يزال فيها ما يكفي من النور للسماح بالرؤية | أما اسم النوع الأصل ويُقصد به "الأعرف" أو "ذي العرف" : jubatus ، وهو يرمز إلى عرف جراء الفهد الذي يستمر بارزًا حتى بلوغها |
أطلق عالم البيئة الألماني "يوحنا كريستيان ڤون شريبر تسمية " Felis jubatus" الثنائية على الفهود أساسًا، وذلك في سنة ، قبل أن تُعطى تسميتها الحالية " Acinonyx jubatus" في سنة بعد أن أظهرت الدراسات خصائصها التشريحية المختلفة عن خصائص السنوريات الأخرى المنتمية لجنس القط : Felis.
12