شرح السنة : 124 رقم 149 | قال البربهاري : إذا رأيت الرجل من أهل السنة رديء الطريق والمذهب ، فاسقا فاجرا ، صاحب معاص ، ضالا ، وهو على السنة ، فاصحبه ، واجلس معه ، فإنه ليس يضرك معصيته |
---|---|
وقد يتسببون في إدخال أناس في الكفر والنفاق والزندقة ، كما هو واقع كثير من أصناف المبتدعة ، لا سيما الروافض وغلاة الصوفية.
وكان معهم لواء يحمله: مصعب بن عمير | قال: فما هو ؟ فأخبرته |
---|---|
أولاً: إليك نص حديث البخاري، الذي روي في موضعين، أحدهما يكملّ ويبيّن الآخر، وكليهما عن نافع | مختصر تاريخ دمشق، لابن عساكر ج13 ص35 ، وبهذا بقي التغيير بين ابن بكر ، و أبي بكر ، وهو سهل وبسيط؛ لأنّ الكتابة في السابق لم تكن منقوطة، لذا فإنّ اسم أبي بكر وكذلك ابن بكر يكتبان بالطريقة نفسها |
بل انه تاذى كثيرا من عائشة وحفصة ما لم يتاذاه من اية امرأة اخرى حتى طلق حفصة لاكثر من مرة!! واما ادعاؤك ان الصحابة بايعاهما وقبلوا خلافتهما برضا واطمئنان فاين انت ممن قالوا عند البيعة عنه لعمر: قتلتم سعدا!! قال أبو سعيد : فمن لم يصدق فليقرأ هذه الاية : إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ، إلى عظيما.
13قال: سأل جبريل النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بهذا | فأقول لك أولا يجب أن تأتي بآية نتفق نحن معكم في تفسيرها لنجعلها منطلقا للنقاش ثم كلامك باطل من وجوه: أولا أن كان على هو نفس الرسول و الرسول هو نفس على فلا فرق بينهما كما تزعم |
---|---|
اذن اهل البيت يكذبون ابا بكر وعمر ويتهمونهما بالظلم والاثم والكذب والغدر!! مع تذكير عمار بن ياسر له بذلك الحكم وانكاره له بل تهديده له بالتحديث له ونشره بين الناس حيث بقي مصرا على عدم جواز التيمم لعقدته الحاصلة من هذه الاشياء كما اصر على تحريمه لحج التمتع وقطعه لشجرة الرضوان ووو | وأمّا ما ذكرته في مسألة العنكبوت، فإنّها مذكورة كثيراً في كلمات أصحابنا، ولم نر بحسب اطّلاعنا من أنكر ذلك، أو شكّك فيه |
.