ايام اللولو. أيام اللولو في بيروت

والبطاطا الحره فيها قرمشه وحموضه تجنن وطلبنا ششبرك جا معاها رز بشعيريه اقسم بالله الذ رز بشعيريه اكلته في نتفه طعم قرفه مخليه طعمه خرافه ولكن ومع التواصل الحسي والبصري مع مكونات العرض، وبعد مرور دقائق من زمنه المكثف، ستتحول اللاءات النافية التي ذكرها الحاي في المدوّنة، إلى أفخاخ ومصائد متعددة الأنماط والأشكال، سواء الذهنية منها أو تلك المجسدة على طول وعرض الحالة المحكية في مشاع ملغّم بإدانات جارحة، وانتباهات صادمة وموغلة في الذاكرة الشخصية للمتفرج نفسه
مؤيّدو الرئيس، يخرجونه من دائرة التقصير في تحقيق وعد به الوصول الى ما يسمّيها «الدولة النظيفة» الى اين من هنا؟ حتى الآن، ما يصدر عن بعبدا يؤشر الى انّ الاستشارات ستجري في موعدها الخميس

أيام اللولو... (الاعتراف يمحو الخطايا)

أو يحاول فرض مطالب معينة كتوسيع الحصّة الرئاسية كتعويض عن غياب التيار — إن بقي التيار مصراً على عدم المشاركة في الحكومة — وبهذا يصبح التيار في المعارضة ومشاركاً فيها عبر رئيس الجمهورية في آن معاً.

20
مطعم ايام اللولو جدة
وأمّا الخصوم فيقولون، إنّ «أيام اللولو
“أيام اللولو”.. انتهت!
رابعاً، أن يساير باسيل في موقفه، فيعمد إلى تأجيل ثانٍ لاستشارات الخميس
مطعم ايام اللولو جدة
لكنّ المناخ السائد عشية الثلث الثالث، يؤشّر الى أنّه لن يكون ورديًّا، بل قد يكون أصعب من الثلثين السابقين، بالنظر إلى عمق الانقسامات الداخلية، والحِفَر والفجوات الضاربة في كلّ المفاصل السياسية وغير السياسية
مؤيّدو الرئيس، يخرجونه من دائرة التقصير في تحقيق وعد به الوصول الى ما يسمّيها «الدولة النظيفة» وبانتظار العفو بعد الاعتراف، أشير إلى أن وراء هذا الاعتراف سبباً وجيهاً هو معايشتي لما يكابده الأشقاء اللبنانيون الآن من ضنك وعسر وضائقة لم يألفوها حتى أيام الحرب الأهلية السيئة الذكر

“أيام اللولو”.. انتهت!

الى اين من هنا؟ حتى الآن، ما يصدر عن بعبدا يؤشر الى انّ الاستشارات ستجري في موعدها الخميس.

25
«أيام اللولو».. نبش القاع المجتمعي والنفسي وتعرية المسكوت عنه
هل سنكون أمام «عون جديد» في الثلث الاخير من الولاية؟ يجيب هؤلاء: «لقد تحمّل الرئيس ما لم يتحمّله أحد، لن نكون أمام ميشال عون جديد، بل سنكون أمام ميشال عون، الذي بالتأكيد سيكون اكثر تشدّداً من ذي قبل»
IMLebanon
وأبدأ اعترافاتي بالإعلان عن أنني لم أشترِ منذ عقود من السنين ربطة عنقٍ أو قلماً قيّما أو ساعة يد أو ولاعة سجاير أو مسبحة ثمينة
مطعم ايام اللولو جدة
وعلى المنوال نفسه كان المرحوم النقيب المُزمن ملحم كرم
بالتأكيد أنّ الرئيس ميشال عون يعوّل على أن يكون «الثلث الثالث» والاخير من هذه الولاية، الذي يبدأ بعد 12 يوماً، مختلفاً عن الثلثين السابقين، وتعويضيًّا عن الإخفاقات والإنهيارات بإنجازات تُحسب له وتُسجّل للعهد فجميعها أجمعت على «البعد العائلي» لقرار تأجيل الاستشارات، واعتبرته خطوة متسرّعة وغير موفّقة
لكنّ المسألة شديدة التعقيد؛ فلا مرشح لرئاسة الحكومة سوى الحريري، وتكليفه تشكيل الحكومة اكيد في استشارات الخميس، إن جرت في موعدها

أيام اللولو (الاسعار+المنيو+الموقع)

فلقد بدا جلياً انّ مضمون هذا البيان صِيغ بلهجة غاضبة، واتهاماته المبطنّة لا تُخفى على أي قارئ سياسي، أنّها كانت تستهدف جهة وحيدة.

10
“أيام اللولو”.. انتهت!
لم يتركوه يقوم بشيء، وفي الثلث الثالث لولايته، لا أولوية لدى الرئيس تعلو على اولوية إنقاذ العهد»
أيام اللولو... (الاعتراف يمحو الخطايا)
ويقولون: «المسؤولية تقع على الآخرين، الذين تعرّضوا للعهد منذ انطلاقته، إلى حملة شعواء لتفشيله ومنعه من تحقيق الاصلاح والتغيير المنشود
مطعم ايام اللولو جدة
ولأن ماركة "تيدلابيدوس" كانت السائدة تلك الأيام بنقشاتها الوردية الفاقعة، كان مُلفتاً ومُحيراً لمن لا يعرف رؤية تلك الكرافتات في أعناق معظم الوزراء من مسوؤلين مدنيين وعسكريين وأمنيين! هنا يحضر سؤال ثانٍ: هل أنّ مقاربة الرئيس للإستشارات مندرجة في سياق التشدّد الذي سيعتمده؟ يقول المؤيّدون: «إنّ الرئيس يمارس صلاحياته، وممارسة الصلاحيات لا يمكن تفسيرها على أنّها تشدّد، وإن كان يُفهم منها على أنّها تشدّد، فذلك بهدف أن يأتي تكليف رئيس الحكومة على أرضيّة توافقية»