ولهذا الحديث قصة، ذكرها النسائي، في كتاب الخيل من سننه، فقال: قال أبو عبيدة: قال معاوية بن حديج: لما افتتحت مصر، كان لكل قوم مراغة يمرغون فيها دوابهم، فمر معاوية بأبي ذر رضي الله تعالى عنهما، وهو يمرغ فرسا له، فسلم عليه ثم قال: يا أبا ذر ما هذا الفرس؟ فقال: هذا فرس لا أراه إلا مستجاب الدعاء، قال: وهل تدعو الخيل وتجاب؟ قال: نعم، ليس من ليلة إلا والفرس يدعو فيها ربه، فيقول: رب إنك سخرتني لابن آدم وجعلت رزقي في يده، اللهم فاجعلني أحب إليه من أهله وولده | الغدا: هناخد شريحة من عيش التوست معاها بيضة مطبوخة بأي طريقة، وكوباية من القهوة أو الشاي |
---|---|
وفي رواية صحيحة عند الطبراني أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " من شهد له خزيمة أو شهد عليه فحسبه " | وكذلك رواه عبد الله بن عمر بن حفص بن عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم |
وفي باب السين المهملة في لفظ السمندلي، قاله القزويني، في الأشكال.
20الفرخ: ولد الطائر، هذا الأصل وقد استعمل في كل صغير من الحيوان والنبات، والأنثى فرخة وجمع القلة أفرخ وأفراخ، والكثرة فراخ | قيل: سميت فويسقة لخروجها عن الناس، واغتيالها إياهم في أموالهم بالفساد، وأصل الفسق الخروج، ومن هذا سمي الخارج عن الطاعة فاسقا |
---|---|
فلما أصبح الصباح وطلعت الشمس، أقبل جيش الصين حتى طبق الأرض كثرة، وأحاط بجيش الإسكندر، حتى خافوا الهلاك، فتواثبوا إلى خيولهم فركبوها واستعدوا، فبينما هم كذلك، إذ ظهر ملك الصين على فيل عظيم وعليه التاج، فلما رأى الإسكندر، ترجل ومشى إليه، وقبل الأرض بين يديه، فقال الإسكندر: أغدرت؟ قال: لا والله |
سليلة أفراس تحللها بغل فإن نتجت مهرا كريما فبالحري.
2على فارس البرذون أو فارس البغل وقال عمارة بن عقيل بن بلال بن جرير: لا أقول لصاحب البغل فارس، ولكن أقول بغال، ولا أقول لصاحب الحمار فارس، ولكن أقول خمار | |
---|---|
وأما القناديل المعلقة في المساجد وغيرها، فإن خيف حريق بسببها دخلت في الأمر بالإطفاء، وإن أمن ذلك كما هو الغالب، فالظاهر أنه لا بأس بتركها، لانتفاء العلة التي علل بها النبي صلى الله عليه وسلم، وإذا انتفت العلة زال المنع، وقد تقدم في باب الصاد المهملة، في لفظ الصيد الكلام على الفواسق الخمس، وما ألحق بها مما يباح قتله للمحرم، وفي الحرم |
وروى الحاكم عن عقبة بن عامر رضي الله تعالى عنه مرفوعا، قال: إذا أردت أن تغزو، فاشتر فرسا أدهم محجلا طلق اليمين، فإنك تغنم وتسلم.