وهكذا استقر في ، وتزوج من ابنة سليمان الضلعان وهي هريرة ولم ينجب منها رغم أن زواجها استمر ثلاث سنوات فطلقها، وانتقل بعد ذلك من قاصدا فالتحق بخدمة الشريف فكلفه بحصار مع ابنيه أي ابني الشريف حسين وهما ، وذهب إلى مصر في دورة عسكرية مع مجموعة من الجنود الموالين للشريف منهم بعض أهالي الرس وكان هو رئيسَ تلك البعثة، وتعلموا تفجير القنابل من أجل تفجير سكة قطار الحجاز، وبعد عدة محاولات استطاع العثمانيون إصلاح السكة بوضع مؤقت وذلك بوضع أخشاب تسمح بمرور القطار، وطلب منه بعد ذلك تفجير القطار بمن فيه فرفض الأمر لأن فيه إزهاق أرواح مسلمة وبعدها استسلمت بالفعل، فظل فيها في خدمة أبناء الشريف، وترقى في السلك العسكري لرتبة كمندار العقيلات ثم أعيد إلى ليعمل مع | مؤرشف من في 10 مايو 2019 |
---|---|
وأوضح العساف أن هذه الخرافة ملأت الناس في السعودية بالرعب، وأنها حتى منعت الطلاب من الذهاب للمدارس | لما اشتد عوده استآذن والده أن يسمح له بالسفر إلى ، كأمثاله من أهالي الذين كانوا يتهافتون على العمل في جيش ، التي كانت بدورها ترحب بهم لسمعتهم القتالية الجيدة المترسخة في عقول الأتراك منذ صمود أبناء أمام جحافل جنود إبراهيم باشا، وقد بدأ عساف في تعلم اللغة التركية فأجادها |
أما هذا الكتاب فهو بحث وافٍ متكامل | |
---|---|
أسلوبه سلس رائع، وإن كان هناك تكرار في بعض التفاصيل ربما فرضه العمل البحثي | وهو من المطلعين على الشعر النبطي وحفاظه ومن محبي القصص الشعبية ومتذوقيها |
الرواية الأولى قيل فيها إن إحدى البواخر قبل رسوها في مدينة جدة، شاهد أحد الموجودين فيها رجلا دخل دورة المياه، ولما خرج كان له ذيل، فاشتبه به، لكنه هرب منه، فبحث بين الركاب ولم يجده، وعندما رست في ميناء جدة نزل الرجل صاحب الذيل منها، وظل سكان أحياء جدة في حالة رعب وقلق من ظهوره، وأشيع أنه يأكل الناس والأطفال"، في حين ألقى العساف الضوء على أنه تم ذكر مثل هذه القصة في العصر العباسي، وأن المؤرخ الطبري ذكرها في تاريخه حين كتب: "ارتاع الناس من حيوان، يقال له الزنرب، يأكل الأطفال، ويقطع عضد الرجل، وكانت مشهورة في عهد الخليفة المقتدر بالله".
1يحتوي الكتاب على بعض الصور للطائرة و بعض الركاب كذلك بعض مقتنيات الركاب المتبقية | لكن لما رأيت هذا الغلاف لم أستطع المقاومة |
---|---|
وأكمل الباحث السعودي: "عندما ظهرت شائعة النمنم في الرياض، كان هناك جرائد وإعلام ووعي، ولكنها ظهرت بقوة، لدرجة أن المدرسة السابعة عشرة في الملز صار بها رعب للطالبات، إذ أن عددا قليلا من كان يذهب للمدرسة بسبب النمنم، لأنه موجود على السطح | تجاوزت الكثير من الصفحات بسبب تكرار بعض المواقف بالاضافة الى ذكر بعض الامور الغير مرتبطه بالحادثة اعتقد ان ذلك بسبب أن الكتاب جاء على شكل تحقيق أكثر من أنه سرد قصصي للحادثة اعتقد قراءة نصف الكتاب كفيلة بمعرفة تفاصيل الحادثة بشكل كامل |