Apabila waktu berlalu, maka usianya pun semakin berkurang | |
---|---|
وقلَّ من يجوز سبعين، وهذا محمول على الغالب بدليل شهادة الحال، فإن منهم من لم يبلغ ستين، ومنهم من يجوز سبعين، ذكره الطيبي -رحمه الله-، وفيه أن اعتبار الغلبة في جانب الزيادة على سبعين واضح جداً، وأما كون الغالب في آخر عمر الأمة بلوغ ستين في غاية من الغرابة المخالفة لما هو ظاهر في المشاهدة، فالظاهر أن المراد به أن عمر الأمة من سن المحمود الوسط المعتدل الذي مات فيه غالب الأمة العددين منهم سيد الأنبياء وأكابر الخلفاء، كالصديق، والفاروق، والمرتضى، وغيرهم من العلماء والأولياء مما يصعب فيه الاستقصاء، ويعسر الاستحصاء | Setiap kali satu hari hilang, maka akan hilang pula sebagian dirimu |
حديث آخر في معنى ذلك : قال الحافظ أبو بكر البزار في مسنده : حدثنا إبراهيم بن هانئ ، حدثنا إبراهيم بن مهدي ، حدثنا عثمان بن مطر ، عن أبي مالك ، عن ربعي عن حذيفة أنه قال : يا رسول الله ، أنبئنا بأعمار أمتك | ثالثاً: الجن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم أعمارهم تصل للمئات من السنين |
---|---|
قال القرطبي: "جعل الستين غاية الإعذار لأن الستين قريب من معترك العباد، وهو سن الإنابة والخشوع والاستسلام لله، وترقب المنية ولقاء الله، ففيه إعذار بعد إعذار" القرطبي | Terkadang ia mengumpulkan harta dan perbekalan sekian tahun lamanya, padahal itu berlangsung sebentar, hanya beberapa hari saja |
Bukhari, Tirmidzi dan Ibnu Majah.
وذكر بعضهم أن العمر الطبيعي عند الأطباء مائة وعشرون سنة ، فالإنسان لا يزال في ازدياد إلى كمال الستين ، ثم يشرع بعد هذا في النقص والهرم ، كما قال الشاعر : إذا بلغ الفتى ستين عاما فقد ذهب المسرة والفتاء ولما كان هذا هو العمر الذي يعذر الله إلى عباده به ، ويزيح به عنهم العلل ، كان هو الغالب على أعمار هذه الأمة ، كما ورد بذلك الحديث ، قال الحسن بن عرفة ، رحمه الله : حدثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي ، حدثنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين ، وأقلهم من يجوز ذلك " | طالعوا فيما يلي الشرح المفصل " الستون لماذا ؟! فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «أَطِيعِي أَبَاكِ» |
---|---|
يَعْنِي: لَمْ يَبْقَ لَهُ اعْتِذَارٌ، كَأَنَّهُ يَقُولُ: لَو مُدَّ لِي في الأَجَلِ لَفَعَلْتُ مَا أُمرْتُ بِهِ |
وكذا رواه الطبراني من طريق ابن أبي فديك ، به.
3