حيث يعتبر الجلد الخالي من الشعر الموجود في راحتي اليد وباطن القدمين هو الأكثر كثافة، لأن البشرة تحتوي على طبقة إضافية تدعى الطبقة الظاهرية | يسبب طفح جلدي أحمر في موقع الالتهاب وغالبًا ما يكون مؤلمًا |
---|---|
يمكن أن تساعد المقشرات اللطيفة في القضاء على الخلايا الخارجية ومساعدة الجلد على استعادة مظهر أصغر سنا مع الحفاظ على هذه الطبقة الهامة من الدفاع | الطبقة الخارجية من الجلد ، كما نؤكد ونذكر أنه من المهم الحفاظ على سلامة الجلد واتباع الطرق المناسبة لحمايته ، حيث أنه عضو مهم جدًا في جسم الإنسان |
ويعد الجزء العلوي من الظهر أكثر سمكًا بناءًا على سماكة الأدمة، لكنه يعتبر جلدًا رقيقًا من الناحية النسيجية لأن طبقة البشرة تفتقر للطبقة الظاهرية وتعتبر أرق من الجلد الذي لا ينمو عليه شعر.
طبقة تحت الجلد Hypodermis هي الطبقة الأعمق من الجلد، تتكون من شبكة من الخلايا الدهنية والكولاجين | مع تقدم العمر ، تنقبض الخلايا الدهنية وتموت تاركة مظهر أجوف على الوجه |
---|---|
و يتبع ذلك الأدمة ثم الطبقة تحت الجلد | تتكون الطبقة الصافية من خلايا ميتة تسمى الخلايا الكيراتينية ، وهي طبقة من الجلد تدعم الطبقة الخارجية وتعمل كحاجز لمنع البكتيريا من الدخول والاحتفاظ بالرطوبة من خلال الحفاظ على جودة الدم Rakta Dhatu |
النّسيج تحت الجلدي يُسمّى هذا النسيج بـ الطّبقة الدّاخلية للجلد النّسيج تحت الجلدي بالإنجليزيّة: Hypodermis ، ويتكوّن من نسيج ضامّ رخوٍ ودهون، وتكون أكثر سمكاََ في منطقة الأرداف وراحة اليد وباطن القدمين، وتعمل على ربط الجلد بالأنسجة التي تقع تحته، وعزل الجسم، ودعم وحماية الأعضاء الداخليّة والعظام، وتتكوّن الطّبقة الدّاخليّة للجلد من نسيج دهني، وهو نسيج ضام مُتخصّص يتكوّن من خلايا دهنيّة تعمل على تخزين الدّهون لعزل الجسم حرارياً، كما تحتوي على الأوعية الدّمويّة، والأوعية اللمفاويّة، وبصيلات الشّعر، والأعصاب، مُتخصّصة تُسمَّى الخلايا الصّاريّة بالإنجليزيّة: Mast cells ؛ وهي خلايا لها دور في تكوين الأوعيّة الدّمويّة والتئام الجروح، وحماية الجسم من مُسبّبات الأمراض.