الشعور داخلي كان ورعاً، أو زُهداً، أو تصوفًا خالياً من رداء الصوف في الأجواء الأكثر هلاكاً وسخونة! تدفأت بك لوحةً نادرة في خيالي، ونمت حتى استيقظت أقل ألماً، وأهدأ نفساً، وأقلّ ملحاً… أحتاجك طويلاً | الأم لا يمكنها الخروج من رحمٍ مرتين |
---|---|
في كل شيء يمكننا تعريف هذا الإيمان |
ترهقني رائحة عرقها التي أدمنتها.
ما زلتُ أتسكع في أروقة روحي، أتمرّد على كسرات الخبز، وأبحث عن مآل | كل تلك الأنفاس التي تتقاسم معي خطوط العرض والطول، وعقارب الزمن دون منٍّ ولا أذى |
---|---|
أظنه بحاجة إلى ضمادٍ من أناملك |
وما يقال في الحقول المعرفية المشار اليها اعلاه ,ينطبق على حقل فلسفة الجمال حيث الابداع الفني في المسرح لاحظ دور الحضارة الأوغاريتية في الموضوع قبل الحقبة الآخِّية بأكثر من خمسة عشر قرنا كالشعر كالنحت و الرسم على الجدران و الفخار قبل الثوب الخاص بالرسم.
كم مرّةً سأتصالح مع أصول الأرض، وجذور الليل العميقة؟ في أسفل صدري توجد شجرةً مثمرة | |
---|---|
كيف يمكنني الآن الوقوف أمام كل هذا الركام المباع بلا ثمن؟ متى سأقبض نتائج هذا الامتحان الضامئ؟ من يرويني، أو من أروي؟ ثمة حلق لا ترويه حتى مياه النهرين-دجلة والفرات- إنه حلقي |