عاشق المزن الطقس. مزن ركامي

الشعور داخلي كان ورعاً، أو زُهداً، أو تصوفًا خالياً من رداء الصوف في الأجواء الأكثر هلاكاً وسخونة! تدفأت بك لوحةً نادرة في خيالي، ونمت حتى استيقظت أقل ألماً، وأهدأ نفساً، وأقلّ ملحاً… أحتاجك طويلاً الأم لا يمكنها الخروج من رحمٍ مرتين
في كل شيء يمكننا تعريف هذا الإيمان

خواطر

ترهقني رائحة عرقها التي أدمنتها.

و في امتحان الجهوي تثير الجدل
والتفاعل العاطفي العميق والخلاق للشاعر مع الطبيعة ,ونفس الشيء يمكن قوله في قراءة اشعار جلجاميش في مغامرته الإنسانية بحثا عن الخلود ,ونفس الامر يمكن قوله في علاقة الاَغُورَا الإغريقية بمجلس الملأ السبئي او مجلس الشيوخ بالوركاء ,او سقيفة الحكماء في اوغاريت
🌩 معنى: سحابة وبرق Emoji رمز تعبيري نسخ
أيمكن للأسنان أن تتصالح مع الحديد وهو الخطر الأقدم لها! ولكنك كنتِ لا تسمعين نداءاتي
مشاركة من عاشق المزن عاشق المزن
هو بحاجة إلى الهدوء، ومجموعة مآسي تحيطه من جميع الجهات؛ كل هذه الأجواء ستصنع الفرق في وقته
ما زلتُ أتسكع في أروقة روحي، أتمرّد على كسرات الخبز، وأبحث عن مآل كل تلك الأنفاس التي تتقاسم معي خطوط العرض والطول، وعقارب الزمن دون منٍّ ولا أذى
أظنه بحاجة إلى ضمادٍ من أناملك

سحب الركامي(المزن الركامي)

وما يقال في الحقول المعرفية المشار اليها اعلاه ,ينطبق على حقل فلسفة الجمال حيث الابداع الفني في المسرح لاحظ دور الحضارة الأوغاريتية في الموضوع قبل الحقبة الآخِّية بأكثر من خمسة عشر قرنا كالشعر كالنحت و الرسم على الجدران و الفخار قبل الثوب الخاص بالرسم.

عاشق المزن
ألكونها أمي تفعل كل هذا الحب بي؟ أم لأنني ابنها المطيع تغسلني بالخبز، وتطويني تحت خصلات شعرها لتجعلني بأعلى قامات الوجود؟ ظلّت أمي تصنع المزيد من الإعجاب بي، فيما أنا قضيتُ ما تبقى من ليالينا معاً أحفرُ تحت أقدامها بحثاً عن جنة تليق بي
ماهي السحب الرعدية وانواعها
جسدي يطول من إنهاكه كل مساء
مزن ركامي
هل يحدُ للإنسان في آخر محاولاته لرصد ثقوبه أن يصاب بالعجز، كما أصيب أبو ليلى المهلهل في آخر حياته؟ لماذا نصاب بفقدان الحكمة والمُلك، والسطوة، والجبروت كما فقدها الجرو ابن كليب التغلبي ؟ ألكي نحمي ما تبقى لنا من اسم المُلك؟ أم لأننا نحاول أن نصبح بعيدين عن لون الخنق، وسيرة الدماء التي تخرج عن الشريان الوحيد القادر على إحياء مواتنا؟ كيف لنا أن نخلص أوردتنا من البكاء الأخير؟ أيمكننا تعويد صدورنا على متابعة الثأر من أولئك الذين قتلونا، صلوبنا، علقوا قلوبنا ومضو؟ لماذا نحبهم حتى الآن فيم هم لا يجرأون حتى على تذكرنا؟ التاريخ يحمل أشباهي دائمًا، أنا فقط لا أتعظ! أحببتها كإنسانٍ مأهول بها منذ النشأة الأولى، وتربية الكلمات القديمة
كم مرّةً سأتصالح مع أصول الأرض، وجذور الليل العميقة؟ في أسفل صدري توجد شجرةً مثمرة
كيف يمكنني الآن الوقوف أمام كل هذا الركام المباع بلا ثمن؟ متى سأقبض نتائج هذا الامتحان الضامئ؟ من يرويني، أو من أروي؟ ثمة حلق لا ترويه حتى مياه النهرين-دجلة والفرات- إنه حلقي

نص ديوان أجوبة برادة البشير في معارضة ديوان تساؤلات بابلو نيرودا. لـ برادة البشير عبدالرحمان

.

13
سحب الركامي(المزن الركامي)
كيف يمكن للغيوم أن تساعد الناس على توقع حالة الطقس
ترغب في تغطيتي بكل ما لديها
مزن ركامي
بكل هذا الصمت أتفجر داخلي ولا أعاقبها