بدر العلي. نجوم فضحوا حملات النصب باسمهم خلال 24 ساعة وأحدثهم سوسن بدر وطارق العلي

عمل كمحرر أدبي في العديد من دور النشر العربية والأجنبية، مثل دار أربر دو بارول، وباربوس، ورياض الريس، المؤسسة العربية، دار المدى، وأسهم في تأسيس دار ألكا ودار الهدف
علي بدر ماهر في إنشاء ذلك النوع من العمارة، وهو النوع الذي تتخلله الموسيقى من كل الجهات وعلى الجميع ادراك حقيقة ان النفط لن يظل سلعة غالية الى الأبد في ظل معطيات تنبئ بذلك, فايران رُفعت عنها العقوبات وستعود الى السوق النفطي مجددا وستساهم في مزيد من انخفاض سعره, اضافة الى ان العراق قد يزيد انتاجة وامور كثيرة تؤكد ان النفط لا يُعتمد عليه وحده مستقبلا

علي بدر

غير أن ذلك العالم هو أشبه بماكنة كبيرة تدخل إليها المواد الأولية من جهة لتخرج من جهة أخرى على شكل بضائع.

3
علي بدر
وقد توفيت ابنته البكر فاطمة وهي بعمر الحادية عشرة سنة ، بسبب السم كما يظن وتوفي له عدة بنين صغار بالسم أو القتل وعمرهم لا يتجاوز الأيام، وقد توفي عن أربع زوجات
صالح العلي
اذا استمرت أسعار النفط على وضعها الحالي عند 40 دولارا في حد ذاتها مشكلة خصوصا وانت لم تعالج ذلك من خلال وضع حد لجوانب الهدر في الميزانية مثل بند الرواتب والأجور الذي يلتهم 60 في المئة من اجمالي الميزانية, كما ان بند الدعوم يصل الى 5 مليارات دينار ويتمثل في الكهرباء والمشتقات النفطية وكثير من السلع الأخرى وكلها ارتفعت فاتورتها على الدولة وقت ان بلغت الأسعار مستويات 100 دولار ويأتي ذلك في ظل رفض الكثير تخفيض الرواتب أو ترشيد الدعم, اذن ما الحل
علي بدر
والدته حبابة ابنة الشيخ علي عيد من قرية القريبة من مدينة ، وهي سيدة متمكنة من اللغة والشعر ومشهود لها بحسن التدبير
وشدد ايضا على ضرورة التركيز على تطوير قطاع الصناعة, خصوصا مع وجود عمالة داخل البلاد تعد من الارخص على مستوى العالم, اضافة الى الاهتمام بالزراعة التي ساءت أحوالها, بعد أن أضحت المزارع مجرد استراحات فقط للمزارعين, وعلى الحكومة منح المزارع لمن يستحق وان تفرض شروطا محددة وواضحة, وكذلك الحال مع قطاع السياحة, داعيا الى وضع خطة عملية وقابلة للتنفيذ لتنمية السياحة بهدف جذب السياح الأجانب والاستثمارات الى داخل البلاد وأما اسمها فهو نسبة الشيخ أو بدر بن شاكر المدفون فيها وقد كان مجاهداً إبان الغزو الصليبي للبلاد وقد اكتسب لقبه "الخفير" من خفر السواحل التي كان قيماً عليها، وبعض الروايات تقول بل إنه شهيد، إذ اضطر للانسحاب هو وأخوه الشيخ حسن باتجاه الداخل إثر جراح ثخان أصيبو بها, أما أخوه فقد استشهد ودفن في طرطوس ومقامه معروف بجانب معمل اسمنت طرطوس, أما الشيخ بدر أكمل انسحابه ليستشهد قرب عين ماء في المكان الذي سمي لاحقاً باسمه، الشيخ بدر، وما زال رمحه وبيرقه محفوظان في مدفنه
وحارة السقي وهي عبارة عن أطلال من الحجارة المختلفة الأحجام لبيوت سكنية قديمة لكن عند الخروج من القلعة باتجاه البوابة الرئيسية وهناك على الجدار صخرة نحت عليها ثلاثة ربما تكون رمزاً لإله النصر ومن المحتمل أنها دخيلة على الجدار الأساسي وقد أُضيفت في العهد الصليبي يوجد خارج القلعة وعلى مقربة منها مسجد من بناء قديم متهدم الأطراف على مقربة الأطراف وعلى مقربة منه وجد الحمام وقد كان ظاهرا إلى وقت قريب والجدير بالذكر أن الدويلة العلوية التي كان يهتم الفرنسيون بإنشائها تم رفضها من عدد كبير من أعيان العلويين وعلى رأسهم زعيم الطائفة والمرجع الأكبر يومها جابر أفندي العباس شقيق كل من محمود وعلي بن الشيخ محمد بن جابر المنصور الإدريسي الحسني وهم زعماء العشائر العلوية ما قبل السنجارية وإليهم ترجع زعامة نقابة الأشراف الطالبيين في سورية بالمنطقة الغربية لدى الدولة المملوكية والعثمانية وينحدرون من الشيخ السيد الشريف علي بن مقداد الحكيم الحلبي ابن السيد جمعة بن السيد أحمد بن الشريف إدريس نقيب الأشراف الطالبيين بالمغرب العربي

سناب بدر العلي الرسمي

لو كتب روايات بدر كاتب أجنبي لما حدثت تلك الحيرة ولأقبل عليها القراء برضا وحماسة، لكنها في حالتها الراهنة وهي تفتح الأبواب كلها أمام عصف، من شأنه أن يقتلع جزءاً من قناعاتهم بل وتاريخهم إنما تضعهم في موقع المراجعة الجذرية.

5
علي بدر
مؤرشف من في 15 يونيو 2018
نجوم فضحوا حملات النصب باسمهم خلال 24 ساعة وأحدثهم سوسن بدر وطارق العلي
لهاث لا تنقذه اللغة التي يستعملها الروائي أحيانا بأناة تكشف عن ملكة رائعة في الوصف
بدر العلي
دعا الرئيس التنفيذي السابق لشركة بيت الاستثمار الخليجي بدر العلي: المواطنين الى الوقوف بجانب الدولة وان يدفع كما كانت ومازالت تدفع له الدولة كل شيء ابتغاء رفاهيته, جاء اليوم الذي حذرنا منه طويلا طويلا منذ سنوات بانتهاء الفورة المالية وهبوط أسعار النفط الى أدنى مستوى أو ربما نضوبه في يوم ما, وطالبنا من أجل ذلك بضرورة ايجاد مصادر بديلة أو رافدة للمصدر الوحيد للدخل في البلاد بأقصى سرعة ممكنة وباستخدام جميع الوسائل الحديثة, الا أن هذا الوهج النفطي بأسعاره العالية آنذاك غيبنا جميعا عن الوعي المطلوب