وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء. وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون

Это - богобоязненность и благочестие به آنها هيچ بدى نرسد و از اندوه بدور باشند
وقد دلت الآية على أن المؤمنين ، لا ينالهم الخوف والرعب فى القيامة ، وتأكد هذا بقوله : لاَ يَحْزُنُهُمُ الفزع الأكبر وبنحو الذي قلنا في تأويل ذلك قال أهل التأويل, وإن خالفت ألفاظ بعضهم اللفظة التي قلناها في ذلك

Stream وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا

«لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ» 3- متّقين هيچ گونه اندوه درونى ندارند.

25
وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون
لا يمسهم السوء لا يصيبهم المكروه ولا هم يحزنون
آیه 61 سوره زمر
Ничто не омрачит их радости и спокойствия, и они будут славословить Господу и воскликнут: «Хвала Аллаху, Который избавил нас от печали! من فاز فلان بكذا ، إذا ظفر به ، ونال مراده منه
وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون
وقرأ الجمهور { بمفازتهم } بصيغة المفرد
وقرأ الكوفيون : " بمفازاتهم " وهو جائز كما تقول بسعاداتهم ومن لطيف التعبير هذا التفنن ، فإن شأن الأسواء الجسدية تجدد آلامها وشأن الأكدار القلبية دوام الإحساس بها
Воистину, наш Господь - Прощающий, Благодарный» 35:34 ويجوز أن يكون حالا من الذين اتقوا

آیه 61 سوره زمر

وجيء في نفي الحزن عنهم بالجملة الاسمية لأن أهل النار أيضاً في حزن وغم ثابت لازم لهم.

10
وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون
وقوله : لاَ يَمَسُّهُمُ السواء وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ يجوز أن يكون تفسيراً لذلك الفوز ، كأنه قيل : وما مظاهر فوزهم فكان الجواب : لا يمسهم السوء الذى يصيب غيرهم من الكافرين والعصاة ، ولا هم يحزنون على شئ تركوه خلفهم فى الدنيا
آیه 61 سوره زمر
سميت مفازة باسم مكان الفوز ، أي النجاة وتأنيثها بتأويل البقعة ، وسموها مفازة باعتبار أن من حل بها سلم من أن يلحقه عدوّه ، كما قال العُديل :
تفسير ابن كثر
Они достигнут успеха и спасутся от наказания благодаря качеству, которое обеспечивает рабам Аллаха спасение
Полная безопасность будет сопровождать богобоязненных верующих на протяжении всего пути, пока они, наконец, не попадут в уготованную для них Райскую обитель تبصره: آيات شريفه بينائى است براى اهل بصيرت، و آگاهى است براى اتمام حجت به ابلاغ عاقبت دو دسته متقين و متكبّرين از رو سياهى و عذاب اليم نسبت به متمردين، و عدم مس بدى و رفع حزن از مطيعين
بمفازتهم على التوحيد قراءة العامة لأنها مصدر

وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون

.

3
وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون
وقرأته عامة قرّاء الكوفة: " بمفازاتهم " على الجماع
تفسير ابن كثر
فإذا كثر ذلك عليه قال : فما أحسنك فمن أنت ؟ فيقول : أما تعرفني ؟ أنا عملك الصالح ، حملتني على ثقلي فوالله لأحملنك ولأدفعن عنك فهي التي قال الله : وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون
وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون