| و الفُتاحةُ و الفِتاحةُ : أَن تحكم بين خصمين وقيل : الفُتاحة الحكومة قال الأَسْعَرُ الجُعْفِيُّ : أَلا مَنْ مُبْلِغٌ عَمْراً رسولاً فإِني عن فُتاحَتِكم غَنِيُّ الأَزهري : الفَتْحُ أَن تحكم بين قوم يختصمون إِليك كما قال سبحانه مخبراً عن شعيب : { ربنا افْتَحْ بيننا وبين قومنا بالحق وأَنت خير الفاتحين } | الفَتَّاحَة : أداة تفتح بها العلب المغلقة من الصفيح ونحوها |
|---|---|
| قال ابن دُريد : ولا أَحسبه عربيًّا | وفي التهذيب : الفَتْحُ : أَن تَحكُم بين قَوْمٍ يَخْتَصمونَ إليكَ كما قال سبحانَه : " رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنا بالحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الفَاتِحينَ " كالِفُتَاحَةِ بالكسرِ والضمِّ |
و من المجاز قول الأَعرابِيّة لزوجِها : بيني وبينك الفتَّاح ككَتّان وهو الحاكمُ بلغة حِمير.
| الأَزهري : والمعنى ما إِن مفاتحه لتُنِيءُ العُصْبَةَ أَي تُميلهم من ثِقَلها | |
|---|---|
| وفي جفنة ما يغلق الباب دونها,وفي جفنة ما يغلق الباب دونها مرادف جفنة,شرح قصيدة وفي جفنة ما يغلق الباب دونها,وفي جفنة ما يغلق الباب دونها مرادف كلمة جفنة,وفي جفنة ما يغلق الباب دونها معنى جفنة,شرح قصيدة وفي جفنة ما يُغلَق البابُ دونها,وإن هَبطوا غوراً لِأَمرٍ يسوؤني,شرح فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومـهـم,فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومَهُم علي كوريكسا | نحن بصدد المقنع الكندي، أحد شعراء العصر الأموي، من قبيلة كندة اليمنية التي منها امرؤ القيس، وقيل إنه لُقّبَ بالمقنع لأنَّه كان أجملَ وأحسن النَّاس وجهاً وأمدَّهم قامةً وأكملهم خلقاً، وكان إذا سفر اللثام عن وجهه أصابته العين ويمرض ويلحقه عنت؛ فكان لا يمشي إلا مقنعاً |