أزهر بن راشد الكاهلي ضعيف، من الثامنة | وشرع من قبلنا أحد الأدلة الشرعية المختلف في حجيتها، والأدلة المجمع على حجيتها القرآن، والسنة، والإجماع، والقياس، وما عدا ذلك فمختلف فيه مثل المصلحة المرسلة أو الاجتهاد أو قول صحابي أو العرف أو شرع من قبلنا، فهذه أدلة مختلف في حجيتها، لكن على أي الأحوال فشرع من قبلنا شرع لنا إذا وافق شرعنا، وليس المجال مجال تحقيق الكلام في هذه القضية، لكن هذه مجرد إشارة |
---|---|
قال : فعزته تقتضي: إفاضة الحجج التي بها الغلبة على الخصوم، وإفاضة الكمالات التي يعسر الوصول إليها، وأنواع السعادات، وحدة النظر، والحكمة تقتضي: محو الشبه، وإزالة المخاوف، وإحراق الشقاوة، وتهذيب الفكر | الشيخ: هذا ليس بجيدٍ، هذا غلطٌ أيضًا: لا تنقشوا عربيًّا ينقش: "محمد رسول الله"، هذا ما هو محمد رسول الله، لا يجوز أن يُنقش في خاتم أحدٍ: "محمد رسول الله"، خاتم الرسول هو الذي فيه: "محمد رسول الله"، خاتمه هو، أما أن يتّخذ الناسُ خواتيمَ فيها "محمد رسول الله" هذا ما يصلح، لكن هذا ما يتبين من: لا تنقشوا عربيًّا، ما يتبين من الكلمة هذه |
.
3أَجَابَ الْأَصْحَابُ عَنِ الْأَوَّلِ بِأَنَّ زِيَادَةَ الْأَلْطَافِ مَتَى أُمْكِنَتْ وَجَبَتْ عِنْدَكُمْ ، وَلَا يَكُونُ لِلَّهِ تَعَالَى فِي حَقِّ الْمُؤْمِنِ إِلَّا أَدَاءُ الْوَاجِبِ ، وَهَذَا الْمَعْنَى بِتَمَامِهِ حَاصِلٌ فِي حَقِّ الْكَافِرِ ، بَلِ الْمُؤْمِنُ فَعَلَ مَا لِأَجْلِهِ اسْتَوْجَبَ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ الْمَزِيدَ مِنَ اللُّطْفِ | فروى بإسناده عن أبي جعفر ع في قوله تعالى: }يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأْمْرِ مِنْكُمْ { قال: إيانا عنى خاصة أمر جميع المؤمنين إلى يوم القيامة بطاعتنا فإن خفتم تنازعاً في أمر فردوه الى الله والى الرسول والى أولي الأمر منكم كذا نزلت |
---|---|
والخميني عيَّن منتظري خلفاً له ثم عزله | ثم اعلموا أن الله أمركم بالصلاة والسلام على نبيه؛ فصلوا عليه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين |