الدَّليلُ مِن السُّنَّة: عن عبدِ اللهِ بنِ الزُّبَيرِ رضيَ اللهُ عنه: أنَّه كان يقولُ في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ حين يُسلِّمُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، لا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ، لا إلهَ إلَّا اللهُ، ولا نعبُدُ إلَّا إياهُ، له النِّعمةُ وله الفضلُ، وله الثَّناءُ الحسَنُ، لا إلهَ إلَّا اللهُ مُخلِصينَ له الدِّينَ ولو كرِهَ الكافرونَ، وقال: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُهلِّلُ بهنَّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ أذكار بعد السلام من الصلاة المفروضة وبذلك تكون انتهيت من ذكر كل اذكار بعد الصلاة المكتوبة التي وردت في القرآن الكريم وحسن الرسول صلى الله عليه وسلم على استغلالها بعد كل صلاة فهي تساعد بشكل كبير جدا على جعل الحياة سعيدة و يشعر فيها المسلم براحه كبيره جدا لذلك لا بد عليك ان تهتم بهذه الأذكار و تقولها بعد كل صلاه،حتى يكتب لك الله عز وجل الخير والرزق في حياتك، تم ذكر هذه الأذكار التي تاخذ بها ثواب كبير وتجعلك أقرب إلى الله عز وجل، اتمنى ان تستفيد من هذا المقال وتأخذ منه هذه الاذكار وتجعلها ورد يومي لك بعد كل صلاه | سُـبْحانَ اللهِ، والحَمْـدُ لله ، واللهُ أكْـبَر |
---|---|
وقال البساطي في المغني: قال في النوادر عن ابن حبيب: إذا نزل بالناس نائبة فلا بأس أن يأمرهم الإمام بالدعاء، ورفع الأيدي | وأول المجربات من الأدعية والصلوات في رفع الطواعين والمُلِمَّات: الإكثارُ من الصلاة على سيِّد الأرض والسماوات صلى الله عليه وآله وسلم |
لدي سؤال من شقين: أولًا: هل يجوز الدعاء الجماعي بعد الانتهاء من الصلوات الخمس؟ بمعنى أن يدعو الإمام ويقول الناس من خلفه: آمين؟ أم ينبغي أن يدعو كل شخص بمفرده؟ ثانيا: هل يجوز الدعاء الجماعي بعد الانتهاء من صلاة الجمعة؟ أم ينبغي أن يدعو كل شخص بمفرده؟ وهل هنالك اختلاف في المذاهب في ما يخص هذه المسألة؟ وما هو قول المذهب المالكي؟ الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالمداومة على الدعاء عقب الفريضة جائز، كما ذكرنا في الفتوى رقم:.
7وكذلك التعنت والجدل في المسائل العلمية | بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلْفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِى ٱلْعُقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ |
---|---|
أولا : اختلف الفقهاء في رفع الصوت بالذكر بعد الصلاة ، فمنهم من ذهب إلى أنه سنة ، ومنهم من كره ذلك وقال : إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يداوم عليه وإنما فعله للتعليم ثم تركه | اللّهُـمَّ إِنِّـي أَسْأَلُـكَ عِلْمـاً نافِعـاً وَرِزْقـاً طَيِّـباً ، وَعَمَـلاً مُتَقَـبَّلاً |
إنّ لذكر الله -عزّ وجلّ- ثلاثة أنواع؛ أحدها: ذكره بالقلب، والثاني: ذكره باللسان مع حضور القلب، والثالث: ذكره باللسان فقط.
14وفي الصحيحين من حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول إذا قضى الصلاة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له | وأما احتجاج منكر الجهر أيضا بقوله صلى الله عليه وسلم : أيها الناس أربعوا على أنفسكم |
---|---|
سُـبْحانَ اللهِ، والحَمْـدُ لله ، واللهُ أكْـبَر |