If a Hadith does not have a reliable authority or whose chain of narrators has a false link or a person of doubtful integrity, that is to say if it is weak, then it is a serious offense to quote it as a Hadith of the Prophet PBUH | مضمون الشبهة: وجها إبطال الشبهة: 1 إن حديث «حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج» حديث صحيح ثابت في كتب السنة المتعددة؛ فقد أخرجه الإمام البخاري في صحيحه، والإمام أحمد في مسنده، والإمام الترمذي وأبو داود في سننيهما، وذكره الطحاوي في شرح مشكل الآثار، وصححه الألباني وشعيب الأرنؤوط أيضا |
---|---|
قال أبو جعفر: وكان فيما يتحدثون به في ذلك ما عسى أن يعظهم، ويحذرهم من الخروج عن التمسك بدين الله، كما خرجت عنه بنو إسرائيل، فيعاقبهم بمثل ما عاقبهم به، وكان مع ذلك يحدثهم منها، وعن عمران بن حصين قال: «كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحدثنا عامة ليله عن بني إسرائيل، وما يقوم إلا لعظم صلاة» |
.
هذا صحيح رواه البخاري في صحيحه | أي: لا يستطيع القيام بحمله |
---|---|
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالفقرة المسؤول عنها هي جزء من حديث صحيح أخرجه البخاري وغيره | وقد رواه الإمام الترمذي في سننه عن: محمد بن يحيى، عن محمد بن يوسف عن ابن ثوبان: هو عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، عن حسان بن عطية، عن أبي كبشة السلولي عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثم ذكر الحديث، وقال: حديث حسن صحيح |