| المحير : هو الحرف الذي يحار رسمه بين الصورتين ، كرأس العين ، حين يأتي بعدها حرف شبه صاعد ، فترسم بين الشكل الألفي والصادي | تكتب جميع حروف الرقعة فوق السطر ما عدا الهاء الوسطية والجيم والحاء والخاء والعين والغين المنفصلات وميم آخر الكلمة أو الميم المنفصلة |
|---|---|
| الخط الديواني يُسمى أيضاً بالخط الهمايوني، وابتُكر من قِبل الديوان الهمايوني السلطاني للحكومة العثمانية، وكان يُعدّ من أسرار القصر التي لا يعرفها إلا كاتبها | تتعدد أنواع الخط العربي، والذي تتميز حروفه بأنها متصلة مما جعلها قابلة للتشكيل والتصميم بأشكال منحنية وهندسية |
الإدغام : هو خلط أجزاء الحروف في بعضها أو حذفها ويقع في الميم والهاء وفي الراء والنون المعلقتين.
17| ولا يكون بعض أجزائه أدق من بعض ، إلا ما وجب أن يكون كذلك في أخر بعض الحروف | وظف الخطاط التركي خط الطغراء بكل براعة لخدمة هذا الفن فتجاوز قواعد الخط الكلاسكية المتعارف عليها وأخضع الطغراء لضرورات التعبير فكان الابتكار فيه بديعًا صُنع به لوحات ناطقة على جدران صامتة |
|---|---|
| وهو خط لايزال يحتفظ ببقائه ووجوده وتألقه، ويعتبر من أشهر الخطوط فى عصرنا الحاضر مع ما أدخل عليه من تطوير وإجادة | تاريخ الخط العربي العصر النبطي أثبتت الدّراسات أنّ أصل يعود إلى تطور الخط النبطي؛ إذ إنّه نتيجةٌ لتقدّم حضارة الأنباط من الناحية التجارية ظهرت حاجتهم الملحة للكتابة، فاستخدموا الحروف الآرامية في بادئ الأمر، ثم غيّروها تدريجياً إلى الكتابة النبطية التي خالفت الآرامية في ميلها للاستدارة، وشابهتها في التربيع، ثمّ ما لبثت أن ابتعدت عنها وصارت شبيهةً بالخط المستخدم في |
وضع قواعده الخطّاط إبراهيم منيف بعد فتح ببضع سنين، واستمرّ استخدامه مدةً من الزمن إلى أن استبدل العثمانيون الحروف العربية بأخرى.
| الخط الحر :هو خط حديث, لا يخضع لقواعد, ويختلف من خطاط لاخر | أخذ عرب الحجاز الخطّ عن الأنباط بسبب رحلاتهم المستمرّة إلى بلاد الشام وتفاعلهم المتواصل مع أهلها وتشاركهم في اللغة والديانات والمعتقدات |
|---|---|
| وتعرف الكتابة العربية بكونها متلاصقة مما يجعلها قابلة لعمل أشكال هندسية متعددة من خلال المد والرجع والاستدارة والتزوية والتشابك والتداخل والتركيب | أنواع الخطوط وأشكالها المختلفة ظهور الخط العربي وتنوع أشكاله جاء نتيجة مرونة الحروف العربية وسهولة انسيابها، واختلاف أقلامها، ووضوح أشكالها |
والخط المقبول شكلًا هو الذي يتطلب من الخطاط وقتًا أقل، ويحتاج مكانًا أقل في الصفحات، ويكون كذلك مختصرًا ومفيدًا؛ ليتمكن الخطاط من أداء مهمته بسرعة ومن غير عناء.
10