ويقال : اشتارت الإبلُ إذا لبِسها شيءٌ من السمنِ وسمنتْ بعضَ السِّمنِ | وقَّصَرْتُ اليوْمَ في بيْتِ عِذارِ في سَمَاعٍ يإْذنُ الشَّيْخُ لهُ |
---|---|
وفي حديثِ الحُدَيْبِيَة : لأُقاتِلَنّهم حتى تَنْفَرِدَ سالِفَتِي أَي حتى أَموت | والمَشُورةُ بضمّ الشينِ مَفعلةٌ ولا يكون مَفْعُولة لأنها مَصدرٌ والمَصادرُ لا تَجيئُ على مِثال مَفعُولة وإن جاءَت على مِثال مَفعول وكذلك المَشورة |
.
5تَحُلَّ الكَثِيبَ من سُوَيْقَةَ أَو فَرْدَا فقيل : إِنًّه مُرَخَّم من فَرْدَة رخَّمه في غيرِ النداءِ اضطراراً | |
---|---|
وفعلًا رجع نادمًا واعترف أمام أبيه بخطيته فقبله أبوه فرحًا وعمل وليمة عظيمة، هكذا الأب السماوي يفرح بكل واحد يتوب ويرجع إليه، ويكون فرح عظيم في السماء بين ملائكة الله بكل خاطئ يتوب" |
ويقال: جاءوا فُراداً وفرادى منوَّناً وغير منوَّن، أي واحداً واحداً.