الكلمه الطيبه. عبارات عن الكلمة الطيبة

قصة عن الكلمة الطيبة صدقة يوجد الكثير من القصص عن الكلمة الطيبة والتي من بينها قصة العامل في مصنع تجميد الأسماك والتي تدور على النحو التالي كان هناك رجلا يعمل في أحد الدول بشركة تجميد الأسماك، وبينما كان ينهى عمله في أحد الأيام أخذ يشرف على ثلاجات وبينما كان يتفقد أحدى الثلاجات أغلق الباب عليه من الخارج وكان العمال من حوله قد انصرفوا بالفعل الكلمة الطيبة هي كلمة المرور إلى قلوب الآخرين
فكم من كلمة طيبة كتب الله بها الرضوان: تدفع عن مسلم أذى، أو تنصر مظلومًا، أو تفرِّج كُربة، أو تعلّم جاهلًا، أو تذكّر غافلًا، أو تهدي ضالًا، أو ترأب صدعًا أو تطفئ فتنة؟! أخذ الرجل يصرخ هنا وهناك لعل أحد الأشخاص يسمعه ومن ثم ينقذه من الموت المحقق، ولكن لا حياة لمن تنادي وتأكد من الموت لا محال ولكن حصلت المعجزة ودخل عليه حارس المصنع وينقذه من الموت اثر الكلمة الطيبة عبر موقع ، الكلمة الطيبة هي مفتاح الروح وتبادل الأفكار بين المتحدث والمستمع، ومن اثر الكلمة الطيبة أنها يمكنها أن تجعل الناس سعداء، وتشرح القلب للناس، وتحافظ على آثارها لفترة طويلة، والكلمات الطيبة تعكس النضج والأسلوب الأخلاقي لصاحبها وثقافته، فكلما زادت معرفة الإنسان وفهمه لدين الله، كان أسلوبه ومهاراته في التواصل أفضل

الكلمة الطيبة

يقول وهب بن منبه: "ثلاث من كُنّ فيه أصاب البر: سخاوة ، والصبر على الأذى، وطيب الكلام"؛ إن الكلام الليّن يغسل الضغائن المستكنّة في النفوس، ويحول العدو اللدود إلى حميم ودود.

7
الكلمة الطيبة
قصة عن الكلمة الطيبة صدقة و فضلها
ووفقاً لأستاذ الفقه وأصوله في كلية الأميرة عالية الجامعية بجامعة البلقاء التطبيقية الدكتور محمد علي الهواري فإن :«الكلمة معبرة عن ذات قائلها،ودالة على مراده منها، ويحكم عليه عن طريقها،ولها تأثير عليه وعلى سامعها وعلى مجتمعه الذي يعيش فيه، لذلك على الشخص أن يحسن اختيار الكلمة الصادرة عنه»
الكلمة الطيبة
ويرى الغرايبة أن: «الإنسان يظهر إنسانيته على حقيقتها من خلال الكلمات الصادرة عنه عند مخاطبته للآخرين، وهي التي تنم عن مشاعره وتفصح عن نواياه تجاههم لذا فإن النصيحة الوافرة التي ينصحها الإنسان المحب للآخرين هو أن يبادروا إلى الإفصاح عن الود لديهم والطيبة في نفوسهم عن طريق ما يتلفظون وينطقون»
فهذا الأحنف، ابن قيس يخاصمه رجل فيقول له: "لئن قلت واحدة لتسمعن عشرًا"، فيقول له الأحنف: "لكنك والله لو قلت عشرًا ما سمعت واحدة" لقد كانت الكلمة الطيبة التي خرجت من شفتي هذا الصحابي غاية في الأدب واللباقة، وكان رده الموفَّق عنواناً على حسن سمته، ودماثة خلقه، وجميل خصاله، ومما علم أن التشبه بالصلاح فلاح، فليتنا نقتدي به
والكلمة الطيّبة مفتاح للقلوب، وتطفئ نيران العداوة والبغضاء، وتريح النفوس وتؤلف بينها، وأحياناً تملك عقول الناس ومشاعرهم، فهي صالحة لكل زمان ومكان، ويحتاجها الطفل والطالب والأب والأم، كما يحتاجها الموظّف والمدير والمسؤول والمعلم والمتعلم والغني والفقير، والناس متعطشون للكلمة الطيبة في أي منصب كانوا، لأن الكلام الجميل يصل إلى القلوب بدون وساطة أو استئذان ويبين الرعود أنه :«أظهرت الدراسات أن العلاج المعرفي المرتبط بالكلمة وتفسيرها وتحليلها له أثر كبير جداً على الجانب النفسي للشخص، لذلك تعتمد على كل شخص وكيف يفسر الكلمة والمدة التي يستمر فيها تأثير الكلمة عليه»

أثر الكلمة الطيبة

فبالكلمة الطيبة تحصل الرغبات كلها، فكم قربت بعيداً، ويسرت صعباً، وذللت عسيراً، وفتحت أبواباً، وعبدت طرقاً، وهيأت أسباباً، وبلغت غايات لا تبلغ إلا بشق الأنفس.

25
اثر الكلمة الطيبة في النفوس وعلى حياة الفرد والمجتمع
ذكر المفسرون أن المراد بـ الكلمة الطيبة شهادة أن لا إله إلا الله، أو المؤمن نفسه، وأن المراد بـ الكلمة الخبيثة كلمة الشرك، أو الكافر نفسه
الكلمة الطيبة
الكلمة الطيبة..مفتاح القلوب
روي عن قتادة في هذه الآية: "أن رجلاً لقي رجلاً من أهل فقال له: "ما تقول في الكلمة الخبيثة؟"، قال: "لا أعلم لها في الأرض مستقراً، ولا في السماء مصعداً، إلا أن تلزم عنق صاحبها حتى يوافي بها يوم ""