يبلغ عدد سكان المدينة حوالي 1,152,991 نسمة، وتضم المدينة بين أحضانها الكثير من ، ولعل أبرزها والذي يُعد ثاني أقدس المساجد بالنسبة للمسلمين بعد في مكة المكرمة، بالإضافة إلى والتي تعد المقبرة الرئيسية لأهل المدينة، والتي دُفن فيها الكثير من الصحابة، أول مسجد بني في الإسلام، ، ، والكثير من الوديان والآبار والشوارع والحارات والأزقة القديمة | ولم تكن الأسئلة التي تُطرح على الإمام الصادق مختصة بالمسائل الفقهيّة أو الحديثيّة ، فقد كان عصره عصر ترجمةٍ وعلوم ، وكان يأتيه علماء ومفكرون متأثرون بتيارات الفلسفة اليونانية التي كانت منتشرة في تلك الحقبة من الزمن ، ويُلاحظ هذا المعنى واضحاً في نقاشات الإمام الصادق مع عبد الكريم بن أبي العوجاء الذي كان يشكّك في الدين والعقيدة الإسلامية من منطلق فلسفي وكلامي ، فقد جاء ابن العوجاء إلى الإمام الصادق وأشكل على الآية القرآنية : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا وقال ما مضمونه : إذا عصت الجلود وعذبها الله ثم بدّلها بجلود غيرها وعذبها ، فما هو ذنب هذه الجلود الجديدة حتى تُعذب ؟ مع أن الجلود الأولى هي التي عصت ؟! ما روي في أحداث الولادة وروي الخطيب البغدادي بسنده: أن آمنة قالت: «لما وضعت النبي —صلى الله عليه وسلم- رأيت سحابة عظيمة لها نور أسمع فيها صهيل الخيل وخفيقان الأجنحة وكلام الرجال حتي غشيته وغيبت عني فسمعت منادي ينادي طوفوا بمحمد في جميع الأرض وأعرضوه علي كل روحاني من الجن والإنس والملائكة والطيور والوحوش |
---|---|
توجد في أقصى جنوب المدينة تكوينات ثلاثية ورباعية من صخور البازلت والأندسايت وتنتشر هذه التكوينات في المنطقة التي يُطلق عليها اسم "حرة رهاط" مع امتدادات نحو الشمال على شكل أذرع تطوق التجويف الرباعي نحو الشرق والغرب، ويمكن ملاحظة أن الذراع الغربي، "الحرة الغربية"، أضيق من الذراع الشرقي، "الحرة الشرقية"، والذي يمتد بشكل أكبر نحو الشرق موازياً للسهل الشمالي | ولقب بالباقر لبقره العلوم بقراً أي أظهر العلم إظهاراً ، وتعني أيضا " المتوسع بالعلم " ، وسمي الباقر أيضا لبقره العلوم واستنباطه الحكم |
فيديو عن بداية الحالة تنويه: لا يهدف التقرير الموجز عرض آلية حدوث الأبواء العلمية، فهذا مبحث تجده في المواقع المتخصصة.
أبرز تلك القبائل التي وصلت المدينة وسكنتها كانت قبائل ، ، ، وقد استمروا يقطنونها حتى | تقع في جنوب شرق المدينة المنورة وتبعد عنها بمسافة تقارب كيلو متر تقارب كيلو متر |
---|---|
فقلن: والله إن له لشأنًا!! وقيل : إنه مات مسموما ، فقال أبو عبد الله الحاكم : استشهد علي بن موسى بسنداباذ من طوس لتسع بقين من رمضان سنة ثلاث ومائتين ، وهو ابن تسع وأربعين سنة وستة أشهر | الغرقى الـ 10 يعيد ملف 7 أودية إلى السطح لم يحرك غرق 10 أشخاص من سكان حجر ورابغ الجهات المختصة لإيجاد الحلول والمعالجات لـ 7 أودية تخترق طريق مغنية — حجر، وتشكل خطرا على الأرواح في مواسم الأمطار والسيول |
»، والمدينة المنورة محرم دخولها على غير المسلمين، فقد قال النبي محمد: « اللهم إني أحرم ما بين لابتيها مثل ما حرم ، اللهم بارك في مُدِّهم وصاعهم».
4