الضَّارِبُ : اللَّيْلُ المُظْلِمُ وَهُوَ الَّذِي ذَهَبَتْ ظُلْمَتُه يَمِيناً وشِمالا ومَلأَتِ الدُّنْيَا | قال الرّاجز : " كم قد أَكَلْتُ كَبِداً وإِنْفَحَهْ " ثم ادّخَرْتُ أَلْيَةً مُشرَّحَهْ عن ابن الأَعرابيّ : الشَّرْحُ : البَيَانُ و " الفَهْم " والفَتْح والحِفْظ |
---|---|
قَالَ أَبُو ذُؤَيْب : فَوَرَدْنَ والعَيُّوقُ مَقْعَدُ رَابِئ ال |
وفي حَدِيث الزُّهْرِيّ : لا تَصْلُح مُضَارَبَةُ مَنْ طَعْمَتُه حَرَامٌ من المَجَازِ قَوْلُهم : فُلانٌ مَا يُعْرِفُ له مَضْرِبُ عَسَلَةٍ بفَتْح المِيمِ وكَسْرِ الرَّاءِ ولا مَنْبِض عَسَلَة أَي مِنَ النَّسَبِ والمَالِ يقال ذَلِك إِذَا لَم يَكُن له نَسَبٌ مَعْروفٌ ولا يُعْرف إِعْرَاقُه في نَسَبِه.
وبأني لن أستمع لقلبي مجددًا مهما كانت الأسباب والمسببات | |
---|---|
أصبح مطلوباً لدى المحكمة الجنائية الدولية في يونيو 2011، وأعلن المجلس الوطني الانتقالي اعتقاله خلال معركة طرابلس في أغسطس 2011، لكنه ظهر بعد ساعات قليلة على قناوات فضائية مفندا خبر اعتقاله | وغَمَدْتُ السيفَ أغْمُدُهُ: جعلته في غِمده |
فقال : السيفُ في الغمدِ لا تخشى بواتِرهُ - وسيف عينك في الحالينِ بتّارُ.
فهم بعض الحاضرين أن يتناولوه يعني يلفخوه | وشُرَيْحُ بنُ هانِئِ بنِ يَزيدَ بنِ كَعْبٍ الحارِثيّ من أَهل اليمن عِدَادُه في أَهل الكوفَة يَرْوي عن عليٍّ وعائشةَ روَى عنه ابنُه المِقْدَاحُ بنُ شُريْح قُتِل بِسِجِسْتَانَ سنة 78 ، وكان في جَيش أَبي بَكْرَةَ رضي الله عنه وشُرَيحُ بن عُبَيْدٍ الحَضْرَميّ الشّاميّ كُنيته أَبو الصَّلْت يَرْوِي عن فضالةَ ابن عُبيدٍ ومَعَاوِيَةَ بنِ أَبي سفيانَ |
---|---|
يهدف هذا المقال إلى تناول ظاهرة الزنوجة في الشعر السوداني وفق رؤيا نقدية ثقافية، تسعى إلى الكشف عن الأنساق الثقافية المضمرة في نصوص الفيتوري، باعتبار أن الزنوجة نسق ثقافي مناهض لثقافة الضعف والاستهانة بالأصول |