| من قبيل التعاون على البر والتقوى | ثم مشوا إلى العاص بن وائل فانتزعوا منه مال الغريب، فدفعوها إليه |
|---|---|
| أول من دعا إلى حلف الفضول الجواب : الزبير بن عبدالمطلب أول من دعا إليه | فهذه الجماعة هي الوسط الذي يتنفس فيه هذا المنهج ويتحقق في صورته الواقعية |
فقد خول الإسلامُ " القوة " إلى السلطان لإقامة العدل.
| نعم ، إنْ خشي في الإقدام على الإنكار على الملوك أن يؤذي أهلَه أو جيرانه ، لم ينبغِ له التعرُّض لهم حينئذ ، لما فيه مِنْ تعدِّي الأذى إلى غيره ، كذلك قال الفضيلُ بنُ عياض وغيره | الدعوة إلى الأخوة والتعاون على فعل الخير: وذلك من خلال دعوة القبائل لبعضها وطرح مزيد من المشكلات وإيجاد الحلول المناسبة لها وذلك لنشر روح التعاون والتحريض على الفضيلة والمبادئ والسمات الأخلاقية |
|---|---|
| وتعاهدت القبائل بعد ذلك على نصرة المظلومين فى مكة المكرمة، وكان هذا الحلف بمثابة اشرف واكرم الأحلاف عند العرب، وتم إنشاء هذا الحلف في شهر ذي القعدة الأشهر الحرام، حيث أن أول من قال هذا الحلف هو الزبير بن عبد المطلب | إما سواها من الجماعات الإسلامية أو الهيئات الشعبية داخل المجتمع الإسلامي فلا يجوز لها استخدام " القوة " لإقامة العدل بين المسلمين ، بل النصح والدعوة باللسان |
مرد خثعمی برای بازگرفتن دختر خود از مردم مکه استمداد کرد، بدو گفتند: تنها راه چاره این است که از حلف الفضول و اعضای آن کمک بگیری! تحریف حلف الفضول: از آن جا که این پیمان مقدس در آن روز توانست جلوی ظلم و ستم یک قلدر زورگو را در مکه بگیرد، و در روزهای بعد از آن نیز در مسیر تاریخ قریش - به شرحی که در ذیل خواهد آمد - باز هم توانست جلوی ظلم های دیگری را نظیر آن چه گذشت بگیرد، و موجب قداست و احترام این پیمان شود، تحریف کنندگان تاریخ اسلام یعنی بنی امیه که پیوسته می کوشیدند برای چهره بی آبروی خود آبروئی تحصیل کنند، و متاسفانه به خاطر امکاناتی که در دست داشتند و حدود هشتاد سال خلافت اسلام را به غصب و زور تصاحب کرده و بلندگوی اسلام اموی بودند.
| وفيه قال الزبير بن عبدالمطلب: إن الفضول تعاقدوا وتحالفوا ألا يقيم ببطن مكة ظالم أمر عليه تعاقدوا وتواثقوا فالجار والمعتر فيهم سالم البنود التي ارتكز عليها حلف الفضول: 1 | |
|---|---|
| قال ابن كثير : وكان حلف الفضول أكرم حلف سُمع به وأشرفه في العرب، وكان أول من تكلم به ودعا إليه الزبير بن عبد المطلب | فاتهم الشعب الذي خذل أهل الحق وساند أئمة الباطل بالفسق! الجواب : الأنتصار إلى المظلومين |