مؤرشف من في 19 يوليو 2020 | شارك في عدة سباقات للسيارات وحقق عدة مراكز، فائز ببطولة كأس تحدي بورش جي تي 3 في 2012 |
---|---|
الموقف السعودي وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان لوكالة الصحافة الفرنسية، السبت، إن موقف بلاده لا يزال ثابتاً فيما يتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي | وإشكنازي يرد هاجم الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية السابق، "إسرائيل"، خلال حديثه على هامش مؤتمر "حوار المنامة" بالبحرين، اليوم الأحد، فيما رد عليه وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي، خلال مداخلة مُصورة عبر تقنية الفيديو كونفرانس |
الأمير : البشير عرض عام 1995 على ولي العهد الأمير عبدالله تسليم للسعودية، لكن اشترط عدم مقاضاته، فرد الملك عبدالله: ماعندنا أحد فوق الشرع.
16إيلاف من الرياض: حلّ الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، ضيفًا على برنامج "الليوان" على قناة روتانا خليجية الذي يقدمه الإعلامي عبدالله المديفر، ففتح جراب الذكريات، خصوصًا أنها عامرة بالحوادث التي عايشها الفيصل أو عاينها، أو كان فاعلًا فيها | يعتبر سمو الأمير تركي الفيصل هو أحد رجال المملكة الأقوياء و قد تميز بإتساع ثقافته في كافة المجالات سواء من الناحية السياسية أو الثقافية أو الإجتماعية ، بالإضافة إلى نشاطه الواسع فقد قام سمو الأمير تركي الفيصل بالمشاركة في الكثير من الفعاليات و الندوات و الأنشطة داخل و خارج المملكة ، كما أن له العديد من الأنشطة الخيرية |
---|---|
وأكد غابي أشكنازي أن "اتفاقات أبراهام لا تأتي على حساب الفلسطينيين"، وأنها "فرصة يجب عدم إضاعتها" | تذكر الفيصل والده الملك الراحل فيصل، وذكريات مشاركة الملك عبدالعزيز في تأسيس المملكة وتوحيدها وهو بعد صغيرًا، وأول معركة شارك فيها الملك فيصل مع والده الملك المؤسس عبدالعزيز حين كان عمره 11 عامًا |
لا أعرف بن لادن نفى الأمير تركي الفيصل الاتهام الموجه إلى الاستخبارات السعودية والأميركية بأنها صنعت تنظيم القاعدة في أفغانستان ليحارب السوفيات، وقال إن دور الاستخبارات السعودية في أفغانستان "كان تقديم الدعم للمجاهدين ضد الغزو السوفياتي ومنع امتداد هذا الغزو إلى باكستان، وكان هناك تعاون سعودي - أميركي - باكستاني لدعم المجاهدين ضد الغزو، حيث تجمع ملايين المجاهدين الأفغان في معسكرات للاجئين في باكستان، وقام متطوعون أو لمجاهدون عرب بتقديم خدمات للاجئين الأفغان، وزعماء القاعدة العرب تجمعوا مع الأفغان في بيشاور فبدأ تنظيم القاعدة الإرهابي، ولا سيما مع اشتعال الحرب الأهلية في أفغانستان، ولم يكن للاستخبارات السعودية والأميركية أي دور في ذلك، ولا علاقة لي بأسامة بن لادن، لكني التقيته في مناسبات دعت إليها السفارة السعودية في باكستان، ثم قابلته في جدة حين طلب دعمًا استخباريًا في اليمن الجنوبي ليعمل هو والمجاهدين العرب ضد النهج الشيوعي، وقد رفضت طلبه".
24