وهذا يعني أن أول ظهور للكنافة كان في بلدان الشام، ولكن من الصعب تأكيد قصة معاوية، برغم أن اسم الكنافة صار مرتبطاً به، حيث أصبحت تعرف بـ "كنافة معاوية" | كما تُقَدَّم في جميع الحفلات والمناسبات، كالأعراس والولائم ومناسبات النجاح والاجتماعات العائلية؛ يجب الاعتدال في تناولها حتى لا تُسَبِّب الضرر والسمنة |
---|---|
مؤرشف من في 19 مارس 2017 |
أما القطر فَيُحَضَّر باستخدام السكر، ماء الورد، ماء الزهر وعصير الليمون الحامض.
وحسب الصعيدي، كان معاوية يحب الأكل، فشكا إلى طبيبه ما يلقاه من جوع في الصيام، فوصف له الطبيب الكنافة التي كان يتناولها في فترة السحور حتى تمنع عنه الجوع في نهار رمضان | اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2015 |
---|---|
مؤرشف من في 18 مارس 2016 | ووفق الصعيدي، قيل إن الكنافة صُنعت خصيصًا لسليمان بن عبد الملك الأموي لهذا فإن أهل الشام يُعدُّون من أبرع المختصين بصنع الكُنافة |
والكنافة تعدّ إحدى أشهر في ، ، خاصة في ، حيث تشتهر الكنافة النابلسية، فهي من الحَلَوِيَّات الدارجة في جميع الفصول والمواسم، ويكثر تحضيرها على وجه الخصوص في ؛ فهي تُنَشِّط الصائم بعد الإفطار، وَتَمُدُّه بالطاقة والسعرات الحراريّة اللازمة له؛ فهي غَنِيَّة بكميات كبيرة من السكر والفيتامينات وتحتوي على كميّات كبيرة من البروتينات واليود والحديد والفسفور.
23الكنافة هي حلوى تتكون من خيوط عجين، يضاف إليها السمن | اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2014 |
---|---|
كنافة مبرومة في كثير من الروايات يشار إلى أن الكنافة عرفت في عصر الدولة الأموية، وقد صنعت خصيصاً للخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان، حيث قدمت له طعاماً في السحور أثناء ولايته في دمشق | وبالإضافة لاشتهارها في معظم البلدان العربية، تشتهر الكنافة أيضاً في |
اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017.