اليوم تم توظيف الوسائط الاجتماعية social media « سناب شات وتويتر والفيسبوك والإنستغرام» من قِبل الرحّالة الجدد لتوثيق رحلاتهم الرائعة ورصد مشاهداتهم المتميزة بشكل يستحق الإشادة والشكر والتقدير | |
---|---|
وأكمل «تمتاز المنطقة كذلك بالأودية ويمكن للسائح التنزه والبقاء في مناطق النماص وتنومة وبللسمر أو بلحمر بعد أبها لتشابه الطقس بينها، خصوصاً أن الأخيرة باتت مزدحمة ومطروقة، فالوصول إلى السودة في أبها مربك مع الزحام، وبعض مواقع التنزه في أعلاها تغلق مبكرا لازدحام السياح، كما أن بعض المواقع في مناطق التنزه تندر فيها النظافة للاستخدام السيئ من قلة من السياح» | سناب شات سلطان المرواني يبحث الكثير من الأشخاص والمتابعين على الحساب الخاص للناشط السعودي والمثقف السياحي سلطان المرواني، ويمكن هنا التعرف على سناب شات سلطان المرواني وهو: s2005mb |
عثمان بن صالح العامر يحفظ لنا التاريخ أسماء رجال جابوا الأرض كل الأرض، ووثّقوا خطواتهم التي مشوها خطوة خطوة، ودوّنوا مشاهداتهم.
ويتولى القطاع الخاص زمام قيادة الموسم وفق تسهيلات وضوابط ودعم وتمكين من القطاع الحكومي، وتتعدد فيه الخيارات لتلائم كل الأذواق والمتطلبات والفئات العمرية | ألعاب أطفال على طول حدائق المدن المنتشرة على الطريق ظهرت بعض ألعاب الأطفال أكثر تنظيما ونظافة، على الرغم من تجمع الأطفال عليها والتأخر في تعقيمها، إلا أن النظافة وتواجد عمال النظافة من الإيجابيات الواضحة فيها، فيما استمر عدد من العمالة بتأجير «الدبابات» في المتنزهات البرية بعيدا عن الاحترازات الوقائية |
---|---|
وذكر المرواني خلال الفيديو، أن الخنساء قدمت 4 من أبنائها شهداء في معركة القادسية، إلا أنها لم ترثِ أحداً منهم مثلما رثت أخيها | وتعود أحداث القصة لأكثر من 30 عاماً، وقد روتها الأم عفراء المطيري لـ "سيدتي" حصرياً، وتدور حول زوجةٍ، سافر زوجها في مهمة عملٍ حينما كانت في الأشهر الأخيرة من حملها، طالباً من جارتهم قبل سفره الاهتمام بها، وتلبية حاجاتها، وبعد فترةٍ قصيرة، أنجبت هذه الزوجة مولودتها في غياب زوجها، لكنَّ الجارة، بدل أن تساعدها في أمور حياتها، خطَّطت لأخذ المولودة منها، فأخبرت الزوجة بأن طفلتها قد توفيت، وأوكلت المستشفى بدفنها، فوافقت الزوجة على الإجراءات دون أن تشكَّ إطلاقاً بجارتها، وبعد فترةٍ من الواقعة، انتقلت إلى مقر إقامة زوجها في الكويت، وأنجبا 4 من الأبناء و5 من البنات |
وبعد تداولها مجدداً، انهالت الاتصالات على "سيدتي" للاستفسار عن الواقعة، والوصول إلى صاحبة القصة عفراء المطيري، التي خصَّت المجلة بتفاصيل قصتها بالكامل قبل سنواتٍ طويلة.