سأعيد بناء الحضارة التي زالت ، وسأحكم العالم بنظامي | اللقطة الثامنة : في لقاء تلفزيوني مع المبشر الانجيلي جيم بيكر ، بدا حديث مرشح الرئاسة الامريكي رونالد ريغان مثيراً وهو يقـول : ربما نكون الجيل الذي سوف يشهد هرمجدون |
---|---|
كانوا يهرعون الى الملاجئ تحت ضربات الصواريخ وهم يصرخون : فعلوها مرة أخرى |
وبالنسبة للعالم بشكل عام فانها تعرف بحرب الخليج ، ولقد سبق لتحالف الاطلسي أن أطلق على عملياتها العسكرية في حينها : عاصفة الصحراء.
10إستمر الكمين من الساعة الرابعة مساء حتى الليل, قتل فيه 44 جندي فرنسي وأسر 2جندين حرق ثلاثة 3 شاحنات و غنم جهاز إرسال وبعد فقدان الكتيبة التابعة ل1er R | |
---|---|
ومع أن إقالة ماجر هذه لم تكن مفاجئة ونالت ترحاب إعلامي و شعبي واسع، إلا أن توقيت الإقالة لم يكن مناسبا في نظر العديد من المراقبين، فالمنتخب الجزائري مقبل على دخول مضمار التصفيات القارية بداية من الشهر المقبل، حيث سيكون أمام المدرب المقبل شهر واحد للتحضير تحسبا للخرجة الرسمية للخضر المقبل، عندما يتنقلون إلى بانجول لمواجهة منتخب غامبيا لحساب الجولة الثانية للمجموعة الرابعة لتصفيات كأس إفريقيا للأمم -2019 المقررة بالكاميرون |
مع الساعات الأولى من مساء يوم الخميس 16 سبتمبر 2004، كانت «حورية» على موعد مع فستان الزفاف وحياة زوجية عاشتها في سعادة، مع ابن عم والدها، والذي رحل عن الدنيا بعد ثلاثة سنوات ونصف من الزواج، تاركًا لها ابنتين «هدى» سنتين ونصف، و«هدير» رضيعة بنت ثمانية أشهر، بالإضافة إلى ذلك ميراث عبارة عن قطعة أرض زراعية بمساحة ستة قراريط.
وبين كل هذا كانت هي أرملة في مُقتبل عمرها، وعروس يتمناها الغريب قبل القريب، لكن الجميع اكتشف أنها قد حسمت أمرها، إذ نحَتْ زهرة شبابها و«خُطابها» وحتى تعليمها المتوسط جانبًا، واختارت بناتها وأرض زوجها، وبرهنت على ذلك بارتداء «النقاب» لتُغلق الباب في وجه الجميع | اللقطة التاسعة : خلال الحرب العراقية ـ الايرانية ، وفي اثناء زيارته لاحدى المدارس الابتدائية ، سأل الرئيس صدام حسين التلاميذ : من عدونـا الاول ؟ و أجاب التلاميذ بعفوية : الفرس المجوس |
---|---|
ونحن في طريقنا الى بابل | كما جاءت ملحمة أم درمان بعد نجاح الموكب الكبير الذي نفذته جماهير القضارف يوم الأثنين 7 يناير الذي كان مهيبا وسلميا ولم تحدث فيه عملية تخريب ، واستطاع رغم القمع المفرط وحملة الاعتقالات حتي فبل الموكب أن يحقق أهدافه ويصل مبني المجلس التشريعي ويتلو مذكرة الرحيل ، مما فتح الطريق لحماس وانتصار جماهير أم درمان |