فحل دمشقي. دمشق

بيوت بنات الخطأ بين جامع التوبة وجامع الجديد بعد أن اشتريت القيسارية من ابن الصقر التاجر بمبلغ ثلاثين أشرفية، ثم انتقلت بنات الخطأ إلى جوار المدرسة اليونسية بالشرف الأعلى " غير أن اهتمام العثمانيين بالمدينة لم ينقص، فشيّدوا ، ورمموا ، الذين لا يزالا ماثلين إلى اليوم، كأحد منجزات المبكرة في ، ولم يكن استقرار الولاة من شيم العهد العثماني، وهكذا تعاقب على دمشق في 148 سنة الأولى من حكم العثمانيين فيها ما لا يقلّ عن 138 واليًا ولم يدم منهم في وظيفته مدة سنتين إلا ثلاثة وثلاثون واليا؛ وبين عامي 1815 و1895 توالى 61 والي بمعدل والي في كل سنة ونصف وفي عام 2008، أعلنت الحكومة عن خطة لبناء مع وقت افتتاح الخط الأخضر، ومن المقرر افتتاح المرحلة الأولى منه عام 2015، والمرحلة الرابعة والأخيرة عام 2050
في ساحة الأمويين، رمز ، التقليدية في المدينة كانت البساتين الخصبة سبب وجود دمشق الأساسي وغناها عبر العصور، مرتوية من فروع في الشمال، في الجنوب، وكلاهما شديدي التشعب في سواقٍ تغطي المدينة والغوطة أيضًا

دمشق

عبر التاريخ، سكنت دمشق جماعات صغيرة العدد، من أصول أوروبية - بلقانية بشكل أساسي - وعربية، بدواع مختلفة، انسجم أغلبها بمرور الوقت مع نسيج المدينة؛ تحوي دمشق أيضًا أعدادًا كبيرة من المواطنين المنحدرين من سائر المدن والمحافظات السورية، كمقيمين دائمين فيها.

25
دمشق
تأسس المسرح في دمشق على يد في القرن التاسع عشر، ويعدّ أول مسرح عربي حديث؛ في الأيام الراهنة تحوي دمشق تديرها وزارة الثقافة أو الجهات الخاصة موزعة على 151 دار، أبرز مسارح دمشق في ساحة الأمويين
دمشق
خلال ، نشبت عام 1941 والتي أفضت لسيطرة الحلفاء ممثلين بالجيش البريطاني وقوات فرنسا الحرة على المدينة
دمشق
أما غالب المؤرخين الذين أعادوا اللفظة لكونها سريانية، أو لاتينية، لا العربية، فيرون أنه اشتق من كلمة دُومَسْكَس بمعنى المسك أو الرائحة الطيِّبة، فيما يَرى آخرون أنها سُمِّيت تيمناً بالقائد اليونانيّ دماس الذي أسَّسَ المدينة، ونظراً إلى ذكر المدينة في في تحتَ مُسمَّى دِمَشْقُوا و دَمْشَقَا؛ كما ساد الاعتقاد بأن الكلمة مشتقة من اسم أحد أحفاد النبي دَمَاشِق
وقد أنشأت ، كمنطقة تحاكي دمشق في تلك المرحلة أما الجبل المحيط بالمدينة بحد ذاتها من ناحية الغرب أيضًا ليشكل «إسورة دمشق» فهو ، الذي تبلغ أعلى قممه 1170 م فوق سطح البحر، ويعدّ أحد مراكز المدينة السياحية الهامة
تواجه دمشق في السنوات الأخيرة أزمة مرورية متزايدة، حيث تسجَّل فيها 250 سيارة جديدة كل يوم، وهناك 40 عقدة مرورية بها بحاجة إلى حل، ويقدر إجمالي النقص في الحافلات العامة بمقدار 1,800 إلى 2,200 حافلة للنقل العام لتلبية احتياجات المدينة، فضلاً عن غياب المرائب التأرضيّة التي أنشأت بأمر السلطان في

دمشق

من عادات دمشق شبه المندثرة، إقامة الاحتفالات الخاصة لمناسبات الولادة، أو الختان، ويتم تقليديًا في عمر سبع سنوات؛ والاحتفالات التي تقام في ، وحضور والكركوزاتي أو ؛ وقد فصّل عدد كبير من المؤرخين أنواع الاحتفالات التي تقام في دمشق، ومجالس اللهو والطرب التقليدية منها في ، من ناحية في دمشق، فللمدينة بعض أصناف من الأطباق تختصّ بها وحدها مثل ، كما تعدّ أو السياحة في بساتين الغوطة أو جبل قاسيون، أحد عناصر ثقافة دمشق، والتي حسب ما ذكره المؤرخون، ذات أصول معينة، ففي سبع سبوت في العام تتم في الغوطة، وفي خمسة أخمسة في العام تتم في قاسيون، إلى جانب الاحتفال ببدأ أو من عموم أهل دمشق.

دمشق
هناك عدة نظريات في شرح معنى اسم دمشق، أوفرها انتشارًا كون اللفظة قديمة بمعنى الأرض المسقية؛ يعود ذلك لموقع المدينة الجغرافي في سهل خصيب يرويه وفروعه العديدة، مشكلاً بذلك ؛ وأيضًا يتميز موقع المدينة بوجود فيها
دمشق
إلى جانب دور العبادة، فإن الجهات المديرة لهذه الأماكن، تدير عددًا من المؤسسات المتصلة بها مثل
دمشق
بدأ تشكل المنطقة التي تحتلها دمشق حاليًا منذ ، وتشير المعلومات المتوافرة أنه مع بداية الزمن الرابع كانت تغطي المنطقة بحيرة واسعة امتدت من حتى الضمير، وكانت شواطئها أعلى من شواطئ الحالية بحوالي 125 مترًا، ويقوم برفدها بالمياه باستمرار إضافة إلى الأمطار والأودية الفرعية والأنهار الموسمية الأخرى، ما أدى إلى قيام مناخ بارد وماطر وانتشار غابات كثيفة