الركن التاسع تاسع ركن من أركان الصلاة الجلوس بين السجدتين | تعديل الأركان: وهو: تسكين الجوارح في الركوع والسجود حتى تطمئن مفاصله، وأدناه قدر تسبيحة |
---|---|
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة، فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن" رواه مسلم، ولو كانت قراءة الفاتحة ركناً لعلمه إياها لجهله بالأحكام وحاجته إليه، قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب" رواه البخاري ومسلم، محمول على نفي الفضيلة | أولاً: أركان الصلاة أركان الصلاة: أجزاؤها الأساسية التي تتكون منها، بحيث لا يجوز تركها بحال من الأحوال، فلا تسقط عمدًا ولا سهوًا إِلا في حالة العجز |
ويرى جمهور العلماء أن ترك أيًا من تلك الواجبات جائز ماعدا التشهد الأول، أما الحنابلة فيرون أن من ترك أيًا من تلك الواجبات بشكل متعمد تكون صلاته باطلة وأن من ترك منها شيئًا سهوًا يسجد سجود السهو.
8۱۳ — زيادة أو نقصان ركن من أركان الصلاة عمداً أو سهواً | ومن أجل ذلك قالوا بوجوبها |
---|---|
ويسن في جميع جلسات الصلاة إِلا في التشهد الأخير من صلاة تزيد على ركعتين | والصحيح أنه سنة للمأموم أيضاً |
ثاني واجب من واجبات الصلاة قول سمع الله لمن حمده بعد الرفع من الركوع، للمصلي المنفرد وللإمام ولا يقولها المأموم.
13الركن الحادي عشر التشهد الأخير هو الركن الحادي عشر من أركان الصلاة و الأخير يشمل الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم بالصيغ الإبراهيمية على عكس التشهد الأول الذي لا يضم الصلاة الإبراهيم | ويجب تقديم الفاتحة على كل السورة، حتى قالوا: لو قرأ حرفاً من السورة ساهياً ثم تذكر يقرأ الفاتحة ثم السورة ويلزمه سجود السهو، وقيده في فتح القدير بأن يكون مقدار ما يتأدّى به ركن |
---|---|
وفي آخر الحديث الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم سماه صلاة |
ثالث واجب من واجبات الصلاة قول ربنا ولك الحمد، ويقولها المصلي المنفرد والإمام والمأموم في الصلاة.
12