وجعلت الأزمة والظروف الصعبة الراهنة وغير المسبوقة، هذه القمة استثنائية، والأهم منذ تأسيس مجموعة العشرين في عام 1999، لتصبح القشة الأخيرة التي يتعلق بها الاقتصاد العالمي للتخفيف من التداعيات السلبية لتفشي الفيروس | وبينما يشتد التنافس بين الدول والشركات، استبشر الملك سلمان بالتقدم في إيجاد لقاحات وعلاجات لفيروس كورونا، وأكد على أهمية تهيئة الظروف التي تتيح الوصول إليها بشكل عادل وبتكلفة ميسورة لتوفيرها للشعوب كافة، وفي خطابه المتفائل الذي دعا فيه القادة إلى بث الأمل، تطرق الملك السعودي إلى أهمية فتح اقتصادات الدول الأعضاء وحدودها لتسهيل حركة التجارة والأفراد |
---|---|
مؤرشف من في 03 فبراير 2014 | مؤرشف من في 7 مايو 2020 |
وتمثل الدول الأعضاء في مجموعة العشرين، مجتمعةً، حوالي 80% من الناتج الاقتصادي العالمي، وثلثي سكان العالم، وثلاثة أرباع حجم التجارة العالمية.
4مؤرشف من في 18 نوفمبر 2020 | اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2019 |
---|---|
مؤرشف من في 7 مايو 2020 | أمّا في الفترة التي سبقت قمة القادة، استضافت المملكة العربية السعودية أكثر من 100 حدث ومؤتمر، بما في ذلك الاجتماعات الوزارية واجتماعات المسؤولين وممثلي المجتمع المدني، بما في ذلك مجموعة الأعمال B20 ومجموعة الشباب Y20 ومجموعة العمال 20L ومجموعة الفكر T20 ومجموعة المجتمع المدني C20 ومجموعة المرأة W20 ومجموعة العلوم S20 ومجموعة المجتمع الحضري U20 |