جبة الطيب للعود. معروف

م س ك : أَمْسَكَ بالشيء و تَمَسَّكَ به و اسْتَمْسَكَ به و امْتَسَكَ به كله بمعنى اعتصم به وكذا مَسَّكَ به تَمْسِيكاً وقُرئ { ولا تُمسكوا بعِصَم الكوافر } و أَمْسَكَ عن الكلام سكت وما تَمَاسَكَ أن قال ذلك أي ما تمالك و الإمْسَاكُ البُخْلُ ويقال فيه مُسْكَةً من خير بالضم أي بقية و المِسْكُ من الطيب فارسي معرب وكانت العرب تُسميه المَشْموم أمْسَكْتُ الشيء، وتَمَسَّكْتُ به، واسْتَمْسَكْتُ به، وامْتَسَكْتُ به، كلُّه بمعنى اعتصمت به القِيفَال : وريد في الجانب الوحشيّ من العضد
والمَسَكُ بالتحريك: أَسورَةٌ من ذَبْلٍ أو عاجٍ ورجلٌ مُسَكَةٌ، أي بخيل، ويقال هو الذي لا يعلَق بشيءٍ فيتخلَّص منه

معروف

.

29
معروف
معروف
والمُسكَةُ بالضمِّ : ما يُتَمسّكُ به يُقال : لي فيه مُسكَةٌ أي : ما أتمَسَّكُ به والمُسكَةُ أَيضاً : ما يُمْسِكُ الأَبْدانَ من الغِذاءِ والشَّرابِ أَو ما يُتَبَلَّغُ به منهُما وقد أمْسَكَُ يمْسِكُ إِمْساكًاوالمُسكَةُ : العَقْلُ الوافِر والرَأي يُقالُ : فُلانٌ ذُو مُسكَةٍ أي : رَأي وعَقْلٍ يرجع إِليه وفُلانٌ لا مُسكَةَ له أي : لا عَقْلَ له كالمَسكِ فِيهِما : أي كأَمِيرٍ هكذا في سائِرِ النُّسَخِ والصواب كالمسكِ فيهما بالضم مُسَكٌ كصُرَدٍ والمَسَكَةُ بالتَّحْرِيكِ : قِشْرَة تكونُ على وَجْهِ الصَّبي أَو المُهْرِ كالماسِكَةِ وقيل : هي كالسَّلَى يكونانِ فِيها وقال أَبو عُبَيدَةَ : الماسِكَةُ : الجِلْدَةُ التي تَكُونُ على رَأْسِ الوَلَدِ وعلى أَطْرافِ يَدَيْهِ فإِذا خَرَجَ الولَدُ من الماسِكَةِ والسَّلَى فهو بَقِيرٌ وِإذا خَرَج الولَدُ بلا ماسِكَةٍ ولا سَلًى فهو السَّلِيلُ والمَسَكَة : المكانُ الصُّلْبُ في بِئْرٍ تَحْفِرُها والجَمْعُ مَسَكٌ قال ابنُ شُمَيل ويُقال : إِنّ بِئارَ بني فُلانٍ في مَسَك قال : " اللّه أَرْواكَ وعبد الجَبّار " تَرَسُّمُ الشَّيخِ وضَربُ المِنْقارْ " في مَسَكٍ لا مُجْبِلٍ ولا هَارْ أَو المَسَكَةُ من البِئْرِ : الصّلْبَةُ التي لا تَحْتاجُ إِلى طَي نقَلَه الجَوْهَرِيُّ ويُضَمُّ فِيهما عن ابن دُرَيْدٍ ومن المَجازِ : رَجُلٌ مَسِيكٌ كأَمِيرٍ وسِكيتٍ وهُمَزَةٍ وعُنُقٍ لغاتٌ أَربعة اقْتَصَر الجَوْهَريُّ منها على الثالثةِ : أي بَخِيلٌ وفي حَدِيث هِنْد بنْتِ عُتْبَةَ رضي اللّه عَنْها : إِنّ أَبا سُفْيانَ رَجُلٌ مَسِيكٌ أي بَخِيلٌ يمْسِكُ ما في يَدَيْهِ لا يُعْطِيه أَحَدًا وهو مِثْلُ البَخِيلِ وَزْنًا ومَعْنًى وقال أَبو مُوَسى : إِنّه مِسِّيكٌ كسِكيتٍ أي : شَدِيدُ الإِمْساكِ وفي العُبابِ : كَثِيرُ البُخْلِ وهو من أَبْنِيَةِ المُبالَغَةِ وقيل : المَسِيكُ : البَخِيلُ كما جَنَحَ إِليه المُصَنِّفُ والمَحْفُوظُ الأول وفيه إِمْساك ومُسكَةٌ بالضمِّ ومُسُكَةٌ بضمَّتَيْنِ وهُما عن اللِّحْياني ومَساكٌ كسَحابٍ وسَحابَةٍ وكِتابٍ وكِتابَةٍ أي : بُخْل وَتمَسَّكَ بما لَدَيْهِ ضَنًّا به وهو مجاز قال ابنُ بَري : المَسَاكُ : الاسْمُ من الإِمْساكِ قال جَرِير : عَمِرَتْ مُكَرَّمَةَ المِسَاكِ وفارَقَتْ
معروف
القفيل كأمير : السوط نقله الجوهري قال ابن سيده : أراه لأنه يصنع من الجلد اليابس قال أبو محمد الفقعسي : " لما أتاك يابسا قرشبا " قمت إليه بالقفيل ضربا " ضرب بعير السوء إذ أحبا أحب هنا : برك وقيل : حرن
ويقال للبخيل: هو مُقْفَلُ اليدين
واللَطيمُ من الخيل: الذي سالت غُرَّتُهُ في أحد شِقَّيْ وجهه والقفال كغراب : موضع وقال نصر : واد نجدي في ديار كلاب قال لبيد : ألم تلمم على الدمن الخوالي

معروف

.

17
معروف
قاموس معاجم: معنى و شرح اللطائم لماذا كانت تسمى قوافل المسك في معجم عربي عربي أو قاموس عربي عربي وأفضل قواميس اللغة العربية
وـ من السفر ونحوه: رجع
قاموس معاجم: معنى و شرح اللطائم لماذا كانت تسمى قوافل المسك في معجم عربي عربي أو قاموس عربي عربي وأفضل قواميس اللغة العربية
لسلمى بالمذانب فالقفالواستقفل الباب : مثل أقفل
وقرئ: "ولا تُمسكوا بعِصَمِ الكوافِرِ" والقافِلَةُ: الرُفقةُ الراجعةُ من السفر
وـ عير تحمل المسك والبَزّ وغيرهما للتجارة وقفل الأبواب تقفيلا : مثل غلق نقله الجوهري

قاموس معاجم: معنى و شرح اللطائم لماذا كانت تسمى قوافل المسك في معجم عربي عربي أو قاموس عربي عربي وأفضل قواميس اللغة العربية

والمقفل من النخل كمنبر : التي تحات ما عليها من الحمل حكاه أبو حنيفة عن ابن الأعرابي.

16
معروف
القُفَلَة : الحافظ لكل ما يسمع
قاموس معاجم: معنى و شرح اللطائم لماذا كانت تسمى قوافل المسك في معجم عربي عربي أو قاموس عربي عربي وأفضل قواميس اللغة العربية
قاموس معاجم: معنى و شرح اللطائم لماذا كانت تسمى قوافل المسك في معجم عربي عربي أو قاموس عربي عربي وأفضل قواميس اللغة العربية
أيضا : الحديد الذي يغلق به الباب مما ليس بكثيف ونحوه ج : أقفال وأقفل بضم الفاء وبه قرأ بعضهم : " أم على قلوب أقفالها " حكاه ابن سيده عن ابن جني وقفول عن الهجري قال : وأنشدت أم القرمد : ترى عينه ما في الكتاب وقلبه