ا قرأت رأيا إيجابيا للزميل الإعلامي ياسر الغسلان في مدونته الخاصة شمل أشارككم فيه يقول "اكتشفت مؤخرا صحيفة الوطن على أنها الصحيفة الأقرب لذائقتي من الناحية الإخبارية والتحليلية والرأي، فأتابع بشكل يومي مقالات الأخ تركي الدخيل والأخت ثريا العريض والأستاذين علي الموسى وصالح الشيحي وباقي الكتاب والكاتبات، كنت أردد دائما أن "الوطن" هي مزيج بين صحيفتي الرياض والشرق الأوسط ولكني اكتشفت أن "الوطن" هي مدرسة مستقلة بمعنى الكلمة فرغم أنها تشبه الشرق الأوسط من ناحية الشمولية والرياض من كونها محلية إلا أن الخط الأحمر الرقابي شبه مختف أو هكذا يبدو، كما أن الصحيفة تتميز في أنها تتناول جميع المواضيع المهمة بطريقة تخاطب بها عقول المواطنين المتعلمين والمطلعين على وسائل الإعلام المختلفة، رغم أني لا أتفق مع كثير مما يطرح في الصحيفة في ناحية الموضوع أو الأسلوب ولكن بالمجمل أعتقد أنه فعلا لا شيء يعدل "الوطن" | |
---|---|
وهي اعلى نسبة مشاركة منذ 120 عاما | والذين كان لهما تأثير كبير في تربيته وتوجيهه منذ صغره وصقل روح الاستقلال في شخصيته خصوصا في ظل مجتمعه في فترة السبعينات والثمانينات الميلاديه والتي لم تتعود على التعاطي مع أشخاص ذوي أوصول خليطه تمتزج فيها الأخلاق والروح الإسلامية من جهة مع الرؤية المتجاوزه للحدود المحلية من جهة أخرى، فقد كان لقربه من أبناء عمومته واحتكاكه المباشر بهم إضافة لاختلاطه الدائم بأقاربه الإيطاليين والتأثر بأفكار احترام الاختلاف تأثير في تبنيه العديد من التوجهات والقناعات التي كانت في حينها من التجاوزات الفكرية والتي كان يعد متبنيها خارجا عن الخط العام السائد، وهي ذات القناعات التي أصبحت اليوم من مسلمات المجتمعات العربية المعاصرة |
وكتبت المذعة ناهد الأحمد: إعلامية راقية، وإحدى أبرز الإعلاميات العربيات في الوطن العربي | كما انتشرت صور لسيدات ارمنيات يبكين على مصير دير تاريخي ، يخشى ان تطاله يد العبث |
---|---|
وصلى الله وبارك على محمد |
ينتابني شك قوي في الدوافع الحاسمة وراء ، منتصف اكتوبر الماضي ، وما تلاه من هجمات في جنوب فرنسا ، ثم في العاصمة النمساوية فيينا ، وكلها بررت بقصة واحدة ، هي قيام المعلم القتيل بعرض كاريكاتور للنبي محمد عليه الصلاة والسلام ، نشرته جريدة ساخرة قبل خمسة اعوام | |
---|---|
وفي تغريدة أخرى هنأت الإعلامية وفاء بكر يونس ميساء بالعبارة التالية: طير السعد غنى للأمورة | بعد ذلك انتقل للعمل في جريدة «الحياة» كصحفي اقتصادي في المكتب الإقليمي للصحيفة في الرياض شارك خلالها في تغطية عدد من الفعاليات الاقتصادية المحلية المهمة والتقى فيها صحفيا مع عدد من القيادات الاقتصادية الرسمية ومن القطاع الخاص |
عقب ذلك ناقشت اللجنة جملة من الموضوعات والتي من أبرزها اعتماد خطة عملها في المرحلة القادمة التي تهدف إلى تنمية موارد الاتحاد بالتعاون مع مؤسسات القطاع الخاص والجهات ذات العلاقة بهدف استثمار الرياضة كنشاط تنموي لفئة مهمة في المجتمع تمهيداً للمصادقة عليها واعتمادها من قبل سمو رئيس الاتحاد.