| يستلزم الأمر فحصين شاذين عن الوضع السليم لتعريف الوضع على أنه سكري الحَمْل | يزداد مستوى هرمونات المشيمة من الاستيرويد والببتيد مثل الإستروجينات estrogens, والبروجستيرون progesterone, والهرمون المنشط الجسدي اللبني للمشيمة chorionic somatomammotropin خلال الثلاث شهور الوسطى والأخيرة للحمل, وهذه الهرمونات لها تأثير مقاوم لعمل الأنسولين, ولذلك يتصاعد الاحتياج لإفراز الأنسولين مع تقدم الحمل, ويكون متوسط إفراز الأنسولين خلال 24 ساعة في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل زيادة بنسبة 50% مقارنة بمستواه عند السيدة الغير حامل |
|---|---|
| توقفي تمامًا عن تناول الخبز الأبيض والمعجنات وقللي من الأرز والمعكرونة، حيث أنه من الأساسي لنجاح الحمية أن يكون الطعام النشوي قليل | علاج السكري لمساعدتك على تحقيق أهداف جلوكوز الدم الصعبة، يُتوّقع منك اختبار مستوى السكر في الدم قبل كلّ وجبة وبعد ساعة واحدة من تناول الطعام |
وتأتي أهمية هرمون الأنسولين الذي يفرزه البنكرياس في تحريك السكر من الدم إلي داخل الخلايا , لإمداد الخلايا بالطاقة اللازمة واحداث التوازن في مستوى سكر الدم.
| تحدث في الحَمْل تغييرات هورمونية تصعّب على تحمّل الغلوكوز | يفضل اتباع نصائح اخصائي التغذية والمتابعة معه خلال الحمل فهو أكثر معرفة بالنمط الصحي الملائم |
|---|---|
| لذلك يجب أن يكون معدل الجلوكوز في تحليل السكر الصائم ما بين 70 إلى 100 مجم، ويجب أن تكون أقل من 110 بعد مرور ساعتين على تناول الطعام | معظم النساء الحوامل يستعِدنَ عافيتهنَّ بعد الولادة ونسبة السُّكر لديهم تعود إلى نسبتها السَّليمة في مدَّةٍ أقصاها ستَّة أسابيع |
لذا يجب عليكِ عزيزتي مراقبة مستويات السكر في فترة الحمل، من خلال فحص السكر التراكمي، أو ما يُعرف بـ"فحص الهيموجلوبين السكري"، الذي يُستخدم لتشخيص الإصابة بمرض السكري، ومعدل السكر التراكمي الطبيعي للحامل هو 6.
12| الخطوة 4: استخدمي واخزة الإصبع من أجل وخز جانب أحد أصابعك | على الرغم من أن فترة الحمل هي الفترة الأمل في حياة كل أمرأة وأم ، إلا أنها مرحلة بها العديد من المتاعب ، فتحدث هذه المتاعب نتيجة العديد من التغيرات التي تحدث للجسم كله ، فاستعداد الجسم للحمل يحدث به تغيرات كثيرة ، قد يكون منها البسيط ، ومنها ما يتسبب لبعض السيدات الحوامل في الإصابة ببعض المشكلات الصحية ، والتي قد تختلف من سيدة إلى أخرى ، فتتسبب هذه المشكلات في خوف الحامل وقلقها على جنينها ، فكل ما تتمناه أي امرأة حامل أن يتم حملها ، ويولد طفلها إلى الحياة دون أن يصيبه أي ضرر ، ودون أن تتعرض هي لأي مضاعفات أو مشكلات صحية تؤثر عليها وعلى فترة حملها |
|---|---|
| كما ذُكر سابقًا فإنَّ هؤلاء النساء بخطرٍ نسبيٍّ للإصابة بالمرض في الحمل القادم وأيضًا بخطر للإصابة بسًكر البالغين في المستقبل | الخطوة 8: سجلي النتائج على دفتر يوميات مخصص لسكر الدم، أو على تطبيق جوال مخصص لتلك الغاية |
قد يختلف مستوى السكري في الدم عند الحامل نتيجة لعدة أسباب سنذكرها لاحقاً، وفي بعض الحالات قد تصاب الحامل فيزداد نسبة السكر في الدم عن مستواه الطبيعي هذا وتعتبر هذه الحالة مؤقتة تختفي بانتهاء الحمل.