اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2017 | إدارة شؤون الدولة بدأ أبو بكر إدارة شؤون الدولة بعد مبايعته بالخلافة، واتخذ من الصحابة أعواناً يساعدونه على ذلك، فأسند إلى شؤونَ ، وتولى القضاء، وباشر أبو بكر القضاءَ بنفسه أيضاً، وتولى الكتابة البريد ، وأحياناً يكتب له من يكون حاضراً من الصحابة أو |
---|---|
في 29 يناير سجل هدفين في مباراة أمام تكادم عنكون في المباراة التي فاز فيها الفريق 6-0 | وعندما أسلم أبو بكر سُرَّ النبيُّ محمدٌ سروراً كبيراً، فعن أنها قالت: «خرج أبو بكر يريد رسول الله ، وكان له صديقاً في الجاهلية، فلقيه فقال: «يا أبا القاسم فقدت من مجالس قومك واتهموك بالعيب لآبائها وأمهاتها»، فقال رسول الله : « إني رسول الله أدعوك إلى الله»، فلما فرغ كلامه أسلم أبو بكر، فانطلق عنه رسول الله وما بين الأخشبين أحد أكثر سروراً منه بإسلام أبي بكر» |
وقد جمع بين الأقوال المختلفة في ذِكر أول من أسلم بأن أول من أسلم من الرجال الأحرار أبو بكر، ومن النساء ، ومن الموالي ، ومن الغلمان.
بينما تكمن مشكلته الوحيدة في كثرة إصاباته آخر عامين، والأسوأ من ذلك مزاعم تورطه في فضيحة تلاعب بالنتائج في الدوري التركي مع جان كلود بيلونج مواطنه وسط دفاع اتحاد اللعبة الكاميروني من مقره في ياوندي، فيما تؤكد صحيفة فاناتك التركية أن راتبه الجديد مع النصر السعودي 6 ملايين يورو سنويًا، وهو كفيل بأن تدك الدبابة السمراء حصون المنافسين بفضل إمدادات تاليسكا صديقه القديم | اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2019 |
---|---|
وأما أهل فقد أسلموا بعدما أرسل النبيُّ محمدٌ إلى ملكها وحاكمها المنذر بن ساوي العبدي، وقد أسلم هو وقومه وأقام فيهم الإسلام والعدل، فلما توفي النبي محمد وتوفي المنذر بعده بمدة قصيرة، ارتد أهل البحرين وملَّكوا عليهم ، وبقيت بلدة على الإسلام، وكانت أول قرية أقامت الجمعة من أهل الردة، فحاصرهم المرتدون وضيقوا عليهم ومنعوا عنهم الأقوات وجاعوا جوعاً شديداً حتى فُرِّج عنهم، وبعث أبو بكر بجيش إلى البحرين بقيادة ، فلما دنا من البحرين انضم إليه كثير من المسلمين، فاجتمع إليه جيش كبير قاتل به المرتدين، وتم النصر للمسلمين | اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017 |
وقُتل أحد قادة الروم "تذارق"، وكان له ثلاثون سرادقاً وثلاثون رواقاً من ديباج بما فيها من الفرش والحرير، فلما كان الصباح حاز المسلمون ما كان هنالك من الغنائم، وكان عددُ قتلى المسلمين ثلاثةَ آلاف منهم: ، وابنه عمرو، ، وعمرو بن سعيد،.