| يتحدث محمد عويضه في هذه الحلقة عن العادات السودانية الجميلة في هذا العيد، والتحضيرات منذ نهاية شهر رمضان بتجهيز الخبائز وتنظيف المنازل وارتداء الزي السوداني التقليدي والذهاب إلى صلاة العيد وتبادل الزيارات بعد الصلاة، إضافة إلى الإفطار المشترك في الطرقات وغيرها من العادات،لكن ذلك حسب عويضه لا ينفي وجود بعض السلبيات والمنغّصات التي تشوه المعنى الحقيقي للعيد فالناس يركزون على نظافة مسكنهم وملبسهم ولا تهمهم أكوام القمامة المنتشرة في الشوارع وارتفاع أسعار ملابس الأطفال وغيرها في الأسواق بشكل جنوني واستغلال تجار الأزمات لمثل هذه المناسبات وتصريح مستشارة أول وزير المالية عن ارتفاع الأسعار | شكري لهؤلاء الشباب اصحاب الدماء الحارة و … |
|---|---|
| زول كافيه استخدم التعابير ولغة الجسد بدرجة ممتاز جدا | I joined the team of friends in 2017 and took on the responsibility of editing, co-producing, and occasionally hosting segments from the show until it was acquired by Alaraby TV in 2019 |
زول كافيه احسن استغلال فرصة ان السوشيال ميديا لا سياج مهني يطوقها فانطلق بلا كابح من منطلق دفاع عن بلده واثلج صدورنا بالنتائج التي حققها الفيديو.
| شئ رااائع و شاب يستحق ان نشيد به و بالطاقم الذي يعمل معه من أجل الوطن و المواطنين …انا هنا اتحدث عن الفكرة التي يقدمها البرنامج بصفةٍ عامة و شدني جداً حديثه عن الدور السلبي الذي يقوم به الاعلام السوداني المقروء و المشاهد و المسموع و ذلك بعدم اظهار الصور الجميلة للوطن بتاريخه و حضارته التي يسعى البعض الى تشويهها … | لجان النصوص التي تجيز النصوص الدرامية و من ثم تشاهدها لتتاكد من تماشيها مع اعراف و تقاليد المجتمع و حدود حرية التعبير، تحتاج الي مراجعة هي نفسها واعادة ضبط في كل من مصر والكويت و السعودية بقلم حمدي صلاح الدين حقيقة زول كافية كان رده قوي جدا جدا ووصلت رسالته بنفس القوة وتناولها الإعلام بكل مستوياته على نطاق واسع المشكله الوحيدة التي نعيبها على زول كافيه التعميم على الشعب الكويتي ماكان له اي داعي يعمم على أخوانا الكويتتين لأن صاحب العمل لا يمثل إلى نفسه فقط ، وكان من الأولى أن ينتقد البلام والدرويش وطاقم العمل والقناة الرسمية للكويت لأنها سمحت بعرض هذا المسلسل العنصري الوقح |
|---|---|
| الشعب الكويتي شعب محترم جدا، قال كلمة الحق كل عبر حسابه في تويتر ولم نر صوتا نشاذا الا قلة |
نحن نحترم ونقدر جميع شعوب الأرض ونحترم عاداتهم وتقاليدهم وأنسابهم ولا نسب أحد خاصة في إعلامنا، لذلك كانت هذه الغضبة من قبلنا وهي غضبة مستحقة، على جرم كبير صورنا بصورة لا تليق بأي شعب.
2