تحرير فلسطين من علامات الساعة. هل تحرير القدس من علامات الساعة؟

لأن عيسى عليه السلام في هذا الوقت يقتل اليهود ويعينه الله والمسلمين ولكن هذا الأمر لا يستبعد أن يكون قبل عيسى عليه السلام وأن تتحسن أحوال المسلمين الموعد الذي ستقع به الحرب بين اليهود والمسلمين إن وقوع الحرب بين اليهود وبين المسلمين لتحرير بيت المقدس هو أمر لا شك فيه ولا جدال بل إنه سيحدث بلا محالة، وقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حول انتهاء اليهود على المسلمين ولكن الموعد غير محدد أو معروف فهم في علم الله وحده، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال أن الساعة لا تقوم حتى يقاتل المسلمين اليهود فيقول الحجر أن هناك يهودي خلفه فينادي المسلم أن تعال فاقتله
له ، وتقومن وقتًا ، وحوض العيت لا يسقيها ، وستأتي ساعة يرفع فيها طعامه إلى نفسه ، فلا يأكله ما هي أحداث تحرير فلسطين إن ما ورد في السنة النبوية حول تحرير بيت المقدس قد صاحبه ذكر بعض الأحداث التي سوف تتزامن معه، حيث إن الله جل وعلا سوف يفتح بيت المقدس حين خراب المدينة وهو ما سيقع عقب فتح رومية، وسوف يلي تلك الأحداث خروج المسيح الدجال بالعام الثامن التالي لذلك

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة.

وما سنتناوله منها ، هو ما يخص موضوع هذا الكتاب فقط.

18
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة؟.. عضو الأعلى للشئون الإسلامية يجيب
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : عَبَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَنَامِهِ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ صَنَعْتَ شَيْئًا فِي مَنَامِكَ لَمْ تَكُنْ تَفْعَلُهُ ، فَقَالَ : الْعَجَبُ إِنَّ نَاسًا مِنْ أُمَّتِي يَؤُمُّونَ الْبَيْتِ ، بِرَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ قَدْ لَجَأَ بِالْبَيْتِ ، حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ خُسِفَ بِهِمْ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ الطَّرِيقَ قَدْ يَجْمَعُ النَّاسَ ، قَالَ : نَعَمْ فِيهِمْ الْمُسْتَبْصِرُ وَالْمَجْبُورُ وَابْنُ السَّبِيلِ ، يَهْلِكُونَ مَهْلَكًا وَاحِدًا ، وَيَصْدُرُونَ مَصَادِرَ شَتَّى ، يَبْعَثُهُمْ اللَّهُ عَلَى نِيَّاتِهِمْ ، رواه مسلم ، وأخرجه البخاري والترمذي والنسائي وابن ماجه وأحمد ، وصححه الألباني
هل تحرير فلسطين من علامات ظهور المهدي
قبل ظهور المهدي ستشهد الأمة الإسلامية ، عصرا حالك السواد ، من كثرة الظلم والجور والفساد ، يتميز بوجود قلة مؤمنة صابرة متمسكة بدينها ، لا حول لها ولا قوة ، تنتظر حتى يأتي الله بأمر من عنده ، وكثرة طاغية فاسدة ومفسدة متمسكة بدنياها ، هم غثاء كغثاء السيل
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة ؟
وهنا نستنتج أن هناك إغراءات بعضها يستهدف الحجاز ، وأن رجلاً من أهل البيت سيخرج ، ومن الممكن أن يكون المهدي ويطارد الجيش الروماني ، ثم يسوع ، صلى الله عليه وسلم سينزل على جيش المسلمين الذي قاتل الرومان
وأود أن أشير إلى أن ذكر المهدي قد جاء في التوراة ، حيث أن الترجمة العربية للنص التوراتي ، تُسمّيه بالقدّوس في موضع وبالغصن في موضع آخر ، وهذا النص موجود مع التعليق ، في فصل النبوءات التوراتية الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فمما لا شك فيه أن المسلمين سيقاتلون ، وتكون نهاية اليهود على يد المسلمين، وهذا أمرٌ حتمي قد وردت به الأحاديث الصحيحة كما في الصحيحين عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله، إلا الغرقد، فإنه من شجر اليهود" وربط قتال المسلمين لليهود بأحاديث خروج المهدي أو نزول المسيح عيسى بن عليه السلام، من تحريف الكلم، وتثبيط الأمة عن العمل لدين الله، والجلوس عن إعداد العدة، وترك إلى الله، والعمل لإعلاء كلمته حتى يخرج المهدي أو ينزل المسيح
وفي رواية الحارث بن أبي أسامة في مسنده: نزل عيسى بن مريم ، وقال أميرهم المهدي: تعالوا صلّوا علينا لقد بدأوا في زراعته بشكل كبير ، لكن هذا لا يكفي شيئًا من أمر الله ، لأنه لا بد منه حتمًا

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة

بس هل في وحده قد سمعت انه من علامات الساعه هو تحرير فلسطين؟ اليوم حبيت انقل لكم أحاديث وكلام منقول من صفحة شبكة الدفاع عن السنه وأرجو القراءة كاملة ويارب يرزقنا وإياكم الجنه أترككم مع الموضوع.

28
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة؟.. عضو الأعلى للشئون الإسلامية يجيب
قال تعالى: {إن الأرض لله ، يرثها من يشاء من عباده ، والنتيجة على الصالحين} ، لذلك لا يكون النصر الحقيقي لفلسطين إلا بالإسلام ، وهو ما يؤكده
هل تحرير القدس عاصمة فلسطين من علامات الساعة يوم القيامة
عن ظهور العلامات قبل قدوم الساعة ، وهناك ترتيب كبريات الساعة لابن باز ، ومن هذه الأحاديث الشريفة التي تدل على هذه العلامات: عن أبي هريرة رضي الله عنه
هل تحرير فلسطين من علامات ظهور المهدي
جيش يغزو الكعبة بداية ظهور أمر المهدي : عَنْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَغْزُو جَيْشٌ الْكَعْبَةَ ، فَإِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنْ الْأَرْضِ ، يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، وَفِيهِمْ أَسْوَاقُهُمْ ، وَمَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ ، قَالَ : يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، ثُمَّ يُبْعَثُونَ عَلَى نِيَّاتِهِمْ رواه البخاري ، وأخرجه مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه وأحمد وصححه الألباني
ومع أن أحد الرواة ضعفه ، إلا أن تلك الإضافة من قبل الشام تتفق والتفسير المنطقي ، للأحداث الموصوفة في جملة أحاديث هذا الفصل يُخسف بهذا الجيش في الصحراء قبل وصوله إلى مكة
إنها أرض عربية ولها مكانة دينية لجميع الأديان السماوية فتكون أولى مواجهات المهدي ، مع جيش آخر ، يُجمع له من جزيرة العرب ، فينتصر عليهم حربا ، وبعد أن يستتب له أمر الجزيرة يخرج إلى أهل الشام

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة.

ـ فهم حقيقة الصراع الدائر بين الغرب والشرق ، وحقيقة العداء الغربي للأمة العربية والإسلامية ، والذي بلغ أشدّه في العقود الأخيرة.

17
هل تحرير فلسطين ؟” من علامات الساعة لـ “ابن باز” و العثيمين
نطق الحجر والشجر : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ ، فَيَقْتُلُهُمْ الْمُسْلِمُونَ ، حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوْ الشَّجَرُ : يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ ، هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ ، إِلَّا الْغَرْقَدَ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ
هل تحرير فلسطين من علامات ظهور المهدي
أما عبارة شرقيّ النهر وهم غربيه فلا أساس لها من الصحة ، إذ لم أجد لها أصلا ، في أي من كتب الحديث على اختلافها وكثرتها ، لا في صحيحها ولا في ضعيفها
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة ابن باز هو ما يدور حوله مقالنا التالي والذي نقدمه لكم في حيث أصبح ذلك السؤال يتردد كثيراً على ألسنة المسلمين خاصةً في الآونة الأخيرة عقب انتشار الأوبئة ونشوب المعارك والحروب ما بين البلاد وتفاقم الأزمات ما بين المسلمين واليهود ببيت المقدس، ورد في السنة النبوية المطهرة كما ذكر في أقوال أهل العلم أن تحرير فلسطين من علامات يوم القيامة الكبرى