ولقد بعثنا في كل امة رسولا. تعريف الطاغوت

Artinya, ketika air tersebut melampaui batas رواهما ابن أبى حاتم Kedua atsar ini diriwayatkan oleh ibnu Abi Haatim
وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَآءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَىْءٍ نَّحْنُ وَلا ءَابَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَىْءٍ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلاَّ الْبَلَـغُ الْمُبِينُ - وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِى كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الْطَّـغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَـلَةُ فَسِيرُواْ فِى الاٌّرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَـقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ - إِن تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِى مَن يُضِلُّ وَمَا لَهُمْ مِّن نَّـصِرِينَ 35 എന്നിട്ട് സത്യത്തെ നിഷേധിച്ചുതള്ളിയവരുടെ ഒടുക്കം എവ്വിധമായിരുന്നുവെന്ന് നോക്കിക്കാണുക

الجمع بين قوله تعالى : ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً ) ، وقوله تعالى : ( وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ) .

وَالتَّعْبِيرُ فِي جَانِبِ الضَّلَالَةِ بِلَفْظِ " حَقَّتْ عَلَيْهِمْ " دُونَ إِسْنَادِ الْإِضْلَالِ إِلَى اللَّهِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ اللَّهَ لَمَّا نَهَاهُمْ عَنِ الضَّلَالَةِ فَقَدْ كَانَ تَصْمِيمُهُمْ عَلَيْهَا إِبْقَاءً لِضَلَالَتِهِمُ السَّابِقَةِ " فَحَقَّتْ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ " ، أَيْ ثَبَتَتْ وَلَمْ تَرْتَفِعْ.

15
تفسير(( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ )) من شرح الباب الأول كتاب التوحيد
قوله: ، أي: لينا حسنًا بهدوء وطمأنينة؛ كقولك: أعظم الله أجرك، أبشري يا أمي، أبشر يا أبي، وما أشبه ذلك؛ فالقول الكريم يكون في صيغته، وأدائه، والخطاب به، فلا يكون مزعجًا كرفع الصوت مثلًا، بل يتضمن الدعاء والإيناس لهما
تفسير: (ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت)
Sementara segolongan lain dari mereka berpaling dari kebenaran sehingga berjalan pada jalan yang tidak benar
ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت
وَجُمْلَةُ إِلَى آخِرِهَا بَيَانٌ لِمَضْمُونِ جُمْلَةِ
So travel through the land and see the end of those who denied the truth ولم يقم إلا زيد، هذا توحيد له بالقيام؛ لأنه اشتمل على إثبات ونفي
Yuusuf: 45 فكل أمة بعث فيها رسول من عهد نوح إلى عهد نبينا محمد قوله: سموا بذلك، لأنهم لا يعيشون بدون إيناس، فهم يأنس بعضهم ببعض، ويتحرك بعضهم إلى بعض

Surat An

على كُلُّ مسّلمٍ تحري العبادة الصّحيحة وآداؤها بالكيفيّة التي أمر بها الله سبحانه وتعالى ورسوله؛ فيتجنّب زيارة القُبور والأولياء الصّالحين والاسّتعانة بالسّحرة والعرافين لاستكشاف الغيب، وبذل النذور والذبائح لغير الله بهدف الحماية من شرّ الإنس والجنّ؛ فكلُّ هذه الأمور وما شابهها تقود الإنسان إلى عبادة الطّاغوت وبالتّالي الكُفر بالله.

17
ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت ۖ فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة ۚ فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
Bermakna golongan, seperti ayat ini
Sembahlah Allah saja
والطاغوت : جنس ما يعبد من دون الله من الأصنام ، وقد يذكرونه بصيغة الجمع ، فيقال : الطواغيت ، وهي الأصنام ، وتقدم عند قوله تعالى في سورة النساء
على أي شيء تدل هذه الآية قال تعالى (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ
Allaah terus mengutus Rasul-Rasul kepada manusia dengan membawa misi ini sejak terjadinya syirik pada anak cucu Adam pada kaum Nuh, dimana Nuh diutus kepada mereka
وَالطَّاغُوتُ : جِنْسُ مَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنَ الْأَصْنَامِ ، وَقَدْ يَذْكُرُونَهُ بِصِيغَةِ الْجَمْعِ ، فَيُقَالُ : الطَّوَاغِيتُ ، وَهِيَ الْأَصْنَامُ ، وَتَقَدَّمَ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةِ النِّسَاءِ Однако народы по-разному отвечали на их призыв и разделились на две группы
و { أن } تفسيرية لجملة { بعثنا } لأنّ البعث يتضمّن معنى القول ، إذ هو بعث للتبليغ هنا مصدرية بدليل حذف النون من تعبدوا، والاستثناء هنا مفرغ؛ لأن الفعل لم يأخذ مفعوله؛ فمفعوله ما بعد إلا

تعريف الطاغوت

فالمتبوع مثل: الكهان، والسحرة، وعلماء السوء.

لماذا أرسل الله الرسل ؟
فالعلة الغائية لبيان الغاية والمقصود من هذا الفعل، لكنها قد تقع، وقد لا تقع، مثل: بريت القلم لأكتب به؛ فقد تكتب، وقد لا تكتب
معنى كلمة الطّاغوت
{ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ ْ} بأبدانكم وقلوبكم { فَانْظُروا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ْ} فإنكم سترون من ذلك العجائب، فلا تجدون مكذبا إلا كان عاقبته الهلاك
الجمع بين قوله تعالى : ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً ) ، وقوله تعالى : ( وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ) .
ولم يقم أحد، هذا نفي محض